استعداد وزارة الأوقاف للمؤتمر الدولي الثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية

تسعى وزارة الأوقاف لمواجهة أصحاب الفكر المتطرف التى تحاول هتنشر العنف والإرهاب، وأكدت رفضها المذاهاب المختلفه ومناهج التى ليس لها دين ولا شريعية وتحاول لصق الاتهما ت بالاسلام الوسطى عن طريق انشاء المراكز الاسلاميه ،واكاديميةتدريب الدعاه فى مصر والخارج .

 

ونظمت وزارة الأوقاف مؤتمرا تحضيريا لإعلان استعداتها لانطلاق فعاليات المؤتمر الثلاثيين للمجلس الاعلى للشئؤن الاسلامية التابع لوزارة الاوقاف الذى يعقد تحت عنوان " فقة بناء الدول دراسة فقهية عصرية .على مدار يومين ١٦،١٥ من الشهر الجارى.

 

وعقد المؤتمر الصحفي التحضيري لإعلان تفاصيل المؤتمر الدولي الثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية التابع لوزارة الأوقاف تحت عنوان: «فقه بناء الدول  دراسة فقهية عصرية»، ،  بأحد فنادق بالقاهرة.

 

ووجه  وزير الأوقاف التحية بالحضور، قال: «نحن في صدد الإعداد للمؤتمر الثلاثين للشئون الإسلامية، وفيما يخص التفاصيل الأبرز تم التركيز على تواجد الدول الإفريقية لرئاسة مصر للاتحاد الإفريقي»

 

وأشار إلى أنه أكثر من خمسين دولة أكدت إلى الآن حضور ممثليها، وحوالي ٢٠ دولة إفريقية أكدت حضورها و٥ دول قيد الإجراءات.

وأوضح وزير الأوقاف، أنه لأول مرة يتم دعوة عدد من رؤساء الجامعات الكبرى، إلى المؤتمر الدولي للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية.

 

وأضاف خلال المؤتمر الصحفي التحضيري لوزير الأوقاف لإعلان تفاصيل المؤتمر الدولي الثلاثين للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية التابع لوزارة الأوقاف تحت عنوان: «فقه بناء الدول – دراسة فقهية عصرية»، أنه من الضروري التواصل في الفكر، لذا يتم هذه الفترة دعوة عدد من رؤساء الجامعات سواء من جامعات دينية أو علمية.

 

ولفت إلى أن الحضور من مختلف دوى العالم، فمن قارة آسيا يحضر ١٥ دولة ومن أوربا ١١ دولة، وحتى الآن تم تأكيد حضور نحو مائة شخصية. 

 

 

وذكر أن الأبحاث قيد المراجعة حيث يتم مراجعتها ٤ مرات على الأقل من أكثر من متخصص، وحتى الآن تم تدقيق ومراجعة أربعون بحثا، وكلها موضوعات دقيقة، الدكتور إبراهيم الهدد قدم بحثا بعنوان: «اختبار الحاكم في الإسلام»، وهناك العديد من الأبحاث الهامة جدا سيتم الكشف عنها تباعا.

ولفت إلى أن بعض الدول بها وزارات أوقاف فيكون التمثيل على مستوى الوزراء، ودول أخرى يكون الممثل الديني هو المفتي أو رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، وهناك دول يسند الشأن الديني لوزير التعليم، إلا أن معظم الدول التي تم دعوتها المنثل فيها إما من الإفتاء أو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية،أو نائب رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أو رؤساء مجالس إسلامية.

 

وأضاف أنه من الضروري التواصل في الفكر، لذا يتم هذه الفترة دعوة عدد من رؤساء الجامعات سواء من جامعات دينية أو علمية.

 

ولفت إلى أن الحضور من مختلف دوى العالم، فمن قارة آسيا يحضر ١٥ دولة ومن أوربا ١١ دولة، وحتى الآن تم تأكيد حضور نحو مائة شخصية. 

 

وذكر أن الأبحاث قيد المراجعة حيث يتم مراجعتها ٤ مرات على الأقل من أكثر من متخصص، وحتى الآن تم تدقيق ومراجعة أربعون بحثا، وكلها موضوعات دقيقة، الدكتور إبراهيم الهدد قدم بحثا بعنوان: «اختبار الحاكم في الإسلام»، وهناك العديد من الأبحاث الهامة جدا سيتم الكشف عنها تباعا.شكل اكبر فى مواجهة الفكرف المتطرف والخلايا النائمة التى تيعى لافساد الدوله زيجب ان تكون الدوله قويه لمواجهة الهونه وهذا ليس من تخصص القوات الامنيه فقط بل لابد تتكاف جهود جميع مؤسيات الدوله .
 

كما سيتم تنسيق مع الهيئة الوطنيه للاعلام لكى يكون نقله نوعيه  للتحديات المعاصرة وسيتم اعتماد ونشر كتاب بعنوان "هويتنا الوقاية فى زمن العولمه" لكى يكون فى متناول الجميع الالكترونية وورقية  .

 

وقال الشيخ جابر طايع رئيس القطاع الدينى بوزارة الأوقاف فى تصريح خاص لـ"صوت الأمة"، إن الوزارة وجهت لجميع علماء الاسلام فى أكثر من 60 دولة على مستوى العالم العربى والاسلامى ، وتستقبل أكثر من ٤٠ بحثا علمى فى جميع المجالات الدعويه والدينيه ٣٠ مفتيا.