مروان محسن
لم ينجح مهاجم الأهلى في تقديم أوراق اعتماده كمهاجم أساسى للمنتخب الوطنى، لاسيما بعد أن فشل فى هز الشباك أو حتى صناعة الفرص لزملائه واستغلال الرقابة الشديدة على زميله محمد صلاح.
عبد الله السعيد
لم يظهر بشكل مميز مع الفراعنة منذ انطلاق كان 2019، على الرغم من تألقه في الدوري المصري، فهو لم يفلح فى استعادة فورمته الفنية والبدنية التى اشتهر بها مع المنتخب الوطنى، فقد كان أحد أهم الأوراق الرابحة فى تشكيلة الأرجنتينى هيكتور كوبر المدرب السابق للفراعنة.
وليد سليمان
لم يظهر حاوى الأهلى في فورمته المعهودة، ولم يصنع الخطورة المعتادة فى الدقائق التى يظهر فيها، رغم كونه أحد أهم اللاعبين فى ناديه ودائماً يصنع الفارق أينما حل فى التشكيلة.
محمد الننى
وتحاصر لاعب الأرسنال علامات كثيرة، بسبب ضعف آداء خط وسط منتخب مصر فى كان 2019، لدرجة دفعت البعض لوصفه بأنه أسوأ خط وسط مر على أجيال الفراعنة المتعاقبة، رغم مجهود طارق حامد، إلا أنه يلعب منفردا فالنني لم يقدم أي شيء.
أحمد حسن كوكا
لم يختلف كوكا عن مروان محسن، ولم يقدم جديداً يذكر أو قديماً يعاد لخط هجوم الفراعنة الذى يعانى أشد المعاناة، ولولا تواجد الثنائى محمد صلاح ومحمود حسن تريزيجيه لكان المنتخب الوطنى لم يفلح فى عبور دور المجموعات.