تعرف على أضرار الثوم النيء.. الإسهال ورائحة الفم الكريهة الأبرز
السبت، 08 يونيو 2019 09:00 ص
يستخدم الثوم أيضًا في علاج ألم الأذن، ومتلازمة التعب المزمن، واضطرابات الدورة الشهرية، ومستويات الكوليسترول غير الطبيعية، التهاب الكبد، ضيق التنفس المرتبط بمرض الكبد، قرحة المعدة وعلاج الحمى والسعال والصداع وآلام في المعدة واحتقان الجيوب الأنفية والنقرس وآلام المفاصل والبواسير والربو والتهاب الشعب الهوائية وضيق التنفس وانخفاض السكر في الدم.. وتشمل هذه الأضرار ما يلى:
- يمكن أن يسبب الثوم رائحة الفم الكريهة، وحرقة في الفم أو المعدة، وغازات، وغثيان، وقيء، ورائحة الجسم، والإسهال، هذه الآثار الجانبية غالبا ما تكون أسوأ عند تناول الثوم النئ.
- الثوم قد يزيد أيضا من خطر النزيف بعد العمليات الجراحية في الأشخاص الذين تناولوا الثوم.
- يزيد من خطر مشاكل الربو، ومن الممكن حدوث ردود فعل تحسسية أخر.
يعد الثوم النيئ غير آمن عند استخدامه على الجلد، قد يسبب الثوم تهيجًا شديدًا للجلد عند وضعه على الجلد.
-الأطفال: يعد الثوم آمنًا عند تناوله عن طريق الفم ومناسب للأطفال لفترة قصيرة، ومع ذلك، قد يكون الثوم غير آمن عندما يؤخذ عن طريق الفم بجرعات كبيرة، تشير بعض المصادر إلى أن جرعات كبيرة من الثوم يمكن أن تكون خطيرة على الأطفال، سبب هذا التحذير غير معروف.
- اضطراب النزف: قد يزيد الثوم، وخاصة الثوم الطازج، من خطر النزيف.
- مرض السكري: الثوم يمكن أن يخفض نسبة السكر في الدم ولكن هذا يمكن أن يسبب الضرر إذا كان مريض السكر يتناول أدوية خافضة للسكر فى نفس الوقت.
- مشاكل في المعدة أو الهضم: يمكن أن يسبب الثوم تهيج القناة الهضمية، لذا استخدمه بحذر إذا كنت تعاني من مشاكل في المعدة أو الهضم.
- انخفاض ضغط الدم: يمكن للثوم خفض ضغط الدم، وقد يكون هذا خطيرا بالنسبة الأشخاص الذين يعانون من انخفاض ضغط الدم أو يتناولون أدوية تخفض الضغط.