قصة منتصف الليل.. امتنعت عن معاشرته لتستمتع بمضاجعة كلبها

وقف «ياسر» الشاب الثلاثيني مصدوما مما شاهده من تصرف زوجته العشرينية العاشقة لتربية الكلاب منذ صغرها حتى أنها لم تستطع الاستغناء عن وجودها في منزلها بعد الزواج وجاءت بكلبها رغما عنه ليعيش معها وتعامل مع الأمر في البداية بشكل طبيعي كأي شخص مهووس بتربية الكلاب ووفاءهم وعلى الرغم من اهتمامها الزائد به ونومها في أحضان الكلاب يوميا وإهمالها لزوجها، حتى أنه شعر بالغيرة منه وحاول التحدث إليها ومناقشتها بهدوء ولكن دون جدوى إلى أن فوجئ بالحقيقة التي أخفتها زوجته عن الجميع.

اكتشف «ياسر» فور عودته للمنزل من يوم عمل شاق قبل موعده المعتاد على رجوعه أن زوجته في غرفة النوم وبخطوات هادئة أراد أن يفاجئها بعودته مبكرا وجدها تلقي جسدها باسترخاء وهي عارية تماما وتفتح ساقيها ليحضنها كلبها ويداعب مفاتنها بلسانه وهي مستمتعة بما يفعله والفاجعة الكبرى أن المشهد لم يقتصر على مداعبة الكلب لها بهذا الشكل، بل ألقت جسدها ونامت على بطنها وسلمت للكلب مؤخرتها ليضاجعها وصوت آهاتها تتعالى من متعتها بممارسة الجنس مع الكلب وظل «ياسر» واقفا أمام هذا المشهد مكتوف الأيدي فكيف يتصرف مع خيانة زوجته له بممارسة الرذيلة مع كلب وابتعادها عن معاشرة زوجها.

ظل يراقب ما يحدث في صمت ظنا منه أنه سينتهي بعد دقائق وستشعر زوجته بوجوده ولكن لا حياة لمن تنادي لما يقرب من ساعة كاملة وهى تتلذذ بالجنس مع كلبها وكلما حاول الكلب الانتهاء والجلوس بجوارها وضعت له طعامه المفضل على مناطقها الحساسة ليتناوله وتجبره على استمرار العلاقة الجنسية، بدأ «ياسر» يفكر في كيفية إثبات ما رآه بعينيه ومن المؤكد عدم تصديق المشهد إذا قصه على أحد فأمسك بهاتفه وبدأ يسجل كل ما يدور بالصوت والصورة.

وبعد دقائق شعرت زوجته أخيرا بوجوده فقفزت من مكانها وركلت الكلب وهي تصرخ في وجهه متهمة الكلب بمحاولته التحرش بها، فوقف زوجها في صمت تام ورفع يده وهو ممسكا بهاتفه وأظهر لها مقطع الفيديو الذي قام بتسجيله فبدأت الزوجة تصفع وجهها وتبكي وتطلب منه السماح وعدم فضح أمرها، وأنها ستتخلص من الكلب في أسرع وقت ولكن ما رآه الزوج جعله يشعر باستحالة معاشرة سيدة عاشرها كلب وهي تستمتع بمعاشرته فتركها بهدوء وتوجه إلى المحامى لتحريك دعوى قضائية تجاهها والتخلص من هذه العلاقة الزوجية دون خسائر مادية ليكتفي بالخسائر النفسية التي تعرض لها مما رآه.