غياب شرطة المرور عن مدينة "نيوبورت"، كان له تأثير سلبي كبير على حركة السيارات فى الطرق، حيث أصبح من السهل ركن السيارات فى أى مكان سواء على يمين الطرق أو يسارها، حتى وصل الأمر إلى ركنها فى المناطق المحظورة، مما يؤدى إلى مشاكل كبيرة للمواطنين فى الحركة والتنقل، وذلك حسب ما ذكرت صحيفة "ميرور" الإنجليزية.
وفى محاولة لحل الأزمة، تعتمد السلطات على شرطة المرور فى مدينة جوينت المجاورة، فيأتون إلىها ويسجلون بعض المخالفات، لكن هذا الوضع لا يتكرر كثيرا بسبب التزامات شرطة المرور فى تلك المدينة.