على رأسها التصدي للإرهاب.. ننشر نتائج زيارة الرئيس السيسي إلى نيويورك
الجمعة، 28 سبتمبر 2018 03:36 م
عقب المشاركة في فعاليات الجمعية العامة للأمم المتحدة،وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي، صباح اليوم، الجمعة، القاهرة،فما أبرز نتائج الزيارة؟.. هذا ما ترصده "صوت الأمة"فى السطور التالية:
أولى نتائج زيارة الرئيس هى استمرار مستوى التنسيق والتشاور المكثف القائم مع مصر ودول العالم، للتصدي للتحديات والمخاطر وعلى رأسها الإرهاب و أهمية التكاتف العربي، والوقوف صفًا واحدًا في وجه محاولات تهديد أمن واستقرار الشعوب العربية.
كما أن الحرص على مواصلة التنسيق والتشاور المكثف مع مصر، حول جميع القضايا ذات الاهتمام المشترك، فضلًا عن تعزيز ودفع التعاون مع مصر على مختلف المستويات، وذلك بالنظر إلى ما تمثله مصر من أهمية في المنطقة و استمرار العمل مع مصر للتوصل إلى تسويات سياسية، بما يحافظ على المؤسسات الوطنية بالدول التي تشهد هذه الأزمات، وصون سيادتها ووحدة أراضيها، حتى يمكن استعادة الاستقرار بالمنطقة وتوفير مستقبل أفضل لشعوبها.
و مواصلة دعم البنك الدولي للإصلاحات الاقتصادية التي تطبقها مصر، على ضوء جهودها الناجحة في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي الشامل و إشادة صندوق النقد الدولي بالتقدم المستمر في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي، وأن النتائج المتحققة تؤكد أن عملية الإصلاح تحرز تقدمًا مشهودًا له من مختلف الجهات الدولية، والحرص على مواصلة التعاون مع مصر، وتوفير الدعم اللازم لإنجاح برنامج الإصلاح الاقتصادي.
كما أن عزم مجلس الأعمال المصري الأمريكي على مواصلة تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، في المجالات المختلفة، والإشادة بالتحسن المطرد الذي يشهده الاقتصاد المصري، ونجاح الإجراءات التي تتخذها مصر لتحسين الوضع الاقتصادي وتشجيع الاستثمار، عزم مجلس الأعمال المصري الأمريكي على مواصلة تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين في المجالات المختلفة.
وكذلك تقدير دور مصر قيادة وشعبًا، وأهمية الدور الذي تقوم به مصر لدفع جهود الاستقرار والسلام والتنمية في المنطقة، فضلًا عن جهودها البناءة لتعزيز العمل العربي المشترك.
والإشادة بما تحقق من تقدم كبير في مصر على صعيد تعزيز الاستقرار والأمن، ودفع جهود التنمية الاقتصادية، واستعادة مصر لدورها المحوري في العالمين العربي والإسلامي وحرص عدد من الدول على تطوير وتعزيز علاقاتها مع مصر، خاصة مع ما تمثله كركيزة أساسية لاستقرار وأمن منطقة الشرق الأوسط والبحر المتوسط، فضلًا عن تطلعها لاستمرار التنسيق والتشاور مع مصر، لتطوير التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين، وبما يسهم في تحقيق مصالحهما المشتركة والتطلع لتكثيف وتعزيز أطر التعاون الثنائي بين البلدين في ضوء العلاقات المتميزة التي تجمع البلدين.
و تقدير دور مصر في رعاية جهود تحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية، والتعامل مع التحديات الاقتصادية والإنسانية في قطاع غزة، فضلًا عن الجهود المصرية للوصول إلى حلول سياسية لمختلف الأزمات التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط، بما يسهم في عودة الاستقرار والأمن لدولها.
كما أن الحرص على مواصلة التنسيق والتشاور المكثف مع مصر، حول جميع القضايا ذات الاهتمام المشترك، فضلًا عن تعزيز ودفع التعاون مع مصر على مختلف المستويات، وذلك بالنظر إلى ما تمثله مصر من أهمية في المنطقة و استمرار العمل مع مصر للتوصل إلى تسويات سياسية، بما يحافظ على المؤسسات الوطنية بالدول التي تشهد هذه الأزمات، وصون سيادتها ووحدة أراضيها، حتى يمكن استعادة الاستقرار بالمنطقة وتوفير مستقبل أفضل لشعوبها.
و مواصلة دعم البنك الدولي للإصلاحات الاقتصادية التي تطبقها مصر، على ضوء جهودها الناجحة في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي الشامل و إشادة صندوق النقد الدولي بالتقدم المستمر في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي، وأن النتائج المتحققة تؤكد أن عملية الإصلاح تحرز تقدمًا مشهودًا له من مختلف الجهات الدولية، والحرص على مواصلة التعاون مع مصر، وتوفير الدعم اللازم لإنجاح برنامج الإصلاح الاقتصادي.
كما أن عزم مجلس الأعمال المصري الأمريكي على مواصلة تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، في المجالات المختلفة، والإشادة بالتحسن المطرد الذي يشهده الاقتصاد المصري، ونجاح الإجراءات التي تتخذها مصر لتحسين الوضع الاقتصادي وتشجيع الاستثمار، عزم مجلس الأعمال المصري الأمريكي على مواصلة تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين في المجالات المختلفة.
وكذلك تقدير دور مصر قيادة وشعبًا، وأهمية الدور الذي تقوم به مصر لدفع جهود الاستقرار والسلام والتنمية في المنطقة، فضلًا عن جهودها البناءة لتعزيز العمل العربي المشترك.
والإشادة بما تحقق من تقدم كبير في مصر على صعيد تعزيز الاستقرار والأمن، ودفع جهود التنمية الاقتصادية، واستعادة مصر لدورها المحوري في العالمين العربي والإسلامي وحرص عدد من الدول على تطوير وتعزيز علاقاتها مع مصر، خاصة مع ما تمثله كركيزة أساسية لاستقرار وأمن منطقة الشرق الأوسط والبحر المتوسط، فضلًا عن تطلعها لاستمرار التنسيق والتشاور مع مصر، لتطوير التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين، وبما يسهم في تحقيق مصالحهما المشتركة والتطلع لتكثيف وتعزيز أطر التعاون الثنائي بين البلدين في ضوء العلاقات المتميزة التي تجمع البلدين.
و تقدير دور مصر في رعاية جهود تحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية، والتعامل مع التحديات الاقتصادية والإنسانية في قطاع غزة، فضلًا عن الجهود المصرية للوصول إلى حلول سياسية لمختلف الأزمات التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط، بما يسهم في عودة الاستقرار والأمن لدولها.
والتأكيد على ما توليه الإدارة الأمريكية من اهتمام بتعزيز ودفع علاقاتها الاستراتيجية مع مصر، وتفعيل أطر التعاون بين البلدين وتطلع أمريكا لتكثيف التنسيق والتشاور مع مصر حول قضايا الشرق الأوسط، وسبل التوصل لتسوية الأزمات به، في ضوء دور مصر الإقليمي المحوري، بما يسهم في تحقيق الاستقرار والأمن لجميع شعوب المنطقة.
وكذلك إشادة القيادة الأمريكية بالجهود المصرية الناجحة في التصدي بحزم وقوة لخطر الإرهاب، باعتبارها في طليعة الدول التي تواجه هذا الخطر، مؤكدة أن مصر تعد شريكًا محوريًّا في الحرب على الإرهاب، ومعربًا عن 14 دعم بلاده الكامل للجهود المصرية لمكافحة الإرهاب، فضلا عن الإشادة بالخطوات الناجحة التي تم اتخاذها لإصلاح الاقتصاد المصري وزيادة تنافسيته، مؤكدًا رغبة الولايات المتحدة في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين، وتعزيز الاستثمارات المشتركة بينهما.
و الإشادة بالتعاون الممتد بين مصر والأمم المتحدة، خاصة خلال رئاستها العام الجاري لمجموعة الـ77، فضلًا عن المشاركة المصرية الفعالة في مختلف أنشطة المنظمة، والتأكيد على دور مصر المحوري في الشرق الأوسط، والحرص على تعزيز ودفع التعاون بين مصر والمنظمة لإرساء الأمن والسلام وتحقيق التنمية في المنطقة.
و اهتمام كبريات الشركات الأمريكية بالسوق المصري، وتطلعها لزيادة حجم أنشطتها به، لا سيما في ضوء ما تشهده مصر حاليًا من تنمية اقتصادية متسارعة، وإصلاح اقتصادي جاد يهيئ المناخ الاستثماري، ويتيح فرصًا جيدة لتعزيز الاستثمارات الأجنبية في مصر و زيادة حجم الاستثمارات الأجنبية، في ظل ما تشهده مصر من نمو اقتصادي، وحركة تنمية شاملة، لا سيما في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وفي مجالات الطاقة والطاقة المتجددة.
و الحرص على دفع العلاقات مع مصر، في ظل أهمية الدور الذي تقوم به في تدعيم السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وكذلك الحرص على التنسيق والتشاور المكثف مع مصر، فضلا عن تثمين دور مصر في إرساء دعائم الاستقرار في الشرق الأوسط ومنطقة البحر المتوسط، وجهودها في مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية و الإشادة ما تشهده مصر من جهود لمكافحة الفكر المتطرف، وإعلاء قيم الاعتدال والمساواة، وقَبول الآخر، يعد نموذجًا يحتذى به في هذا الإطار.
وكذلك إشادة القيادة الأمريكية بالجهود المصرية الناجحة في التصدي بحزم وقوة لخطر الإرهاب، باعتبارها في طليعة الدول التي تواجه هذا الخطر، مؤكدة أن مصر تعد شريكًا محوريًّا في الحرب على الإرهاب، ومعربًا عن 14 دعم بلاده الكامل للجهود المصرية لمكافحة الإرهاب، فضلا عن الإشادة بالخطوات الناجحة التي تم اتخاذها لإصلاح الاقتصاد المصري وزيادة تنافسيته، مؤكدًا رغبة الولايات المتحدة في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين، وتعزيز الاستثمارات المشتركة بينهما.
و الإشادة بالتعاون الممتد بين مصر والأمم المتحدة، خاصة خلال رئاستها العام الجاري لمجموعة الـ77، فضلًا عن المشاركة المصرية الفعالة في مختلف أنشطة المنظمة، والتأكيد على دور مصر المحوري في الشرق الأوسط، والحرص على تعزيز ودفع التعاون بين مصر والمنظمة لإرساء الأمن والسلام وتحقيق التنمية في المنطقة.
و اهتمام كبريات الشركات الأمريكية بالسوق المصري، وتطلعها لزيادة حجم أنشطتها به، لا سيما في ضوء ما تشهده مصر حاليًا من تنمية اقتصادية متسارعة، وإصلاح اقتصادي جاد يهيئ المناخ الاستثماري، ويتيح فرصًا جيدة لتعزيز الاستثمارات الأجنبية في مصر و زيادة حجم الاستثمارات الأجنبية، في ظل ما تشهده مصر من نمو اقتصادي، وحركة تنمية شاملة، لا سيما في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وفي مجالات الطاقة والطاقة المتجددة.
و الحرص على دفع العلاقات مع مصر، في ظل أهمية الدور الذي تقوم به في تدعيم السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط وكذلك الحرص على التنسيق والتشاور المكثف مع مصر، فضلا عن تثمين دور مصر في إرساء دعائم الاستقرار في الشرق الأوسط ومنطقة البحر المتوسط، وجهودها في مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية و الإشادة ما تشهده مصر من جهود لمكافحة الفكر المتطرف، وإعلاء قيم الاعتدال والمساواة، وقَبول الآخر، يعد نموذجًا يحتذى به في هذا الإطار.
كما شارك الرئيس السيسي الحوار رفيع المستوى بشأن تنفيذ اتفاقية باريس لتغيير المناخ، والذي عُقد تحت عنوان: "نحو مؤتمر الدول الأطراف الرابع والعشرين وما بعده، وألقى الرئيس السيسي كلمة خلال المؤتمر، وترأس السيسي الاجتماع رفيع المستوى لمجموعة السبعة".