حتى لا يهرب.. كيف تجعلين زوجك محبًا لوجوده بالمنزل؟

نظر الرجل إلى ساعة يده، ليعلم وقتها أن ساعة انتهاء عمله قد اقترب، فامسك بهاتفه الخلوي، ليكرر ما يفعله كل يوم في هذه الساعة وهو البحث عن صديق يقضي معه وقت الراحة هروبًا من المنزل.

القصة غير حقيقية ولكنها قد تتشابه مع حالات واقعية تمس الكثير من الأزواج الهاربين من زوجاتهم ومنازلهم، تحسبًا لوقوع مشاكل زوجية جسيمة،فوفقًا لما ذكرته العديد من الدراسات الاجتماعية، فإن المشاكل الزوجية المتكررة تصيب الزوج بحالة نفور من المنزل.

الموقع الهندي (Bold Sky)، نصح السيدات بعدة خطوات من شأنها أن تجعل الزوج متلهفًا على الذهاب إلى منزله.

خلو خناقتكم تاخد وقتها
يؤكد العديد من علماء النفس انه يجب على الأزواج أن يتجنبوا المشاكل في الحظات الرومانسية، ناصحين بأنه حتى في حال وجود أمر مزعج يجب تأجيله حتى تهدأ النفس.

اهتمي بيه
الاهتمام بالزوج والاستماع لحديثه يجعله منتميًا بشكل كبير إلى منزله، وغالبًا ما تكون الزوجه هي شريكة الأوحد وكاتمة كل أسراره.

متضحكيش في وشه وهو متعصب
الزوج قد يحسب أن ابتسامة الزوجة في أوقات المشاكل تعني برود أعصاب واستفزاز، لذا يجب أن تحاول أن تنصت إلى حديثة وتكيل له الاهتمام.

حسسيه إن كل مشكلة ممكن تتحل
يجب على الزوجة أن تخفف المشاكل عن زوجها، وتشعره أن كل أمر وله حل.