بالتأكيد لا يمكن الجزم بأن ماكرون يبحث عن مزيد من الصحة والعمر الطويل، رغم كوميدية الأمر، لكن لا يمكن الجزم أيضا بأنه لم يذهب لهذا الملهى في رحلة استشفائية، بعيدا عن طبيعة المتاعب التي يبحث عن الاستشفاء منها، وهل توفرها الموسيقى، أم الماريجوانا وفتيات الليل؟!
يُذكر أن الملهى الليلي الذي زاره الرئيس الفرنسي حل مكان الموقع الأصلي الشهير الذي أسسه فيلا كورتي ثم احترق في العام 1977، ويديره حاليا فيمي وسيون كوتي، ابنا الموسيقي الشهير، اللذين يحرصان على مواصلة مسار أبيهما الموسيقي والثقافي.