«جابلك إيه وهو جاي يخطبك».. خطة الفتيات لإحراج الشباب والردود تحمل المفاجآت

غالبًا ما تكون صفحات منصات التواصل الاجتماعي الساخرة، وسيلة لانتقام الأحباء من بعضهم البعض تجاه موقف قديم، أو تكون فرصة لسخرية فئة من أخرى كمثل سخرية الفتيات من بعض الشباب سواء في المظهر أو التصرفات.

وتنتشر عبر العديد من الصفحات الساخرة، أسئلة كوميدية خفيفة لحكي بعض المواقف، يشاركها الملايين من الرواد، وهو ما يجعلها تثير الضجة، وقد تصبح أيقونة ساخرة لأيام أو حتى شهور نستخدمها في حياتنا العديد.

«جابلك إيه وهو جاي يتقدملك؟».. سؤال انتشر للفتيات مؤخرًا عبر العديد من صفحات التواصل الاجتماعي الساخرة، لتنتشر الإجابات عبر الحسابات الاجتماعية المختلفة وكذلك تتناقل بشكل كوميدي ساخر.

تضمنت الإجابات على هذا السؤال العديد من المواقف الكوميدية، وهو ما أثار ضجة رواد المواقع فهناك من انتقد هذا السؤال واعتبره فضحًا لأسرار العلاقات، وهناك من شاركه بخفة ظل.

تفاعلت آلاف الفتيات مع هذا السؤال، وأجابن بالعديد من المواقف، حتى وصل الأمر أن هناك شبابًا شاركوا السؤال أيضًا وأجابوا عليه دون خجل اعتبارًا أن هذه مواقف قديمة مضحكة.

إحدي الفتيات قالت إن الشخص الذي تقدم لخطبتها أحضر لها المرض كهدية في أول مقابلة، في تلميح منها أنه أثار حفيظتها، وأخرى أكدت أنه أهداها فاكهة مستنكرة هذا الأمر كون الهدية المتعارف عليها في الخطبة هي الحلويات وذلك وفقًا للعادات والتقاليد.

إجابة أحد الشباب كانت مثيرة للضجة وسخرية الفتيات، لما حملته من صراحة متناهية، فقال الشاب، «أول مرة روحت لوحدي ومكنتش أعرف أجيب إيه في المناسبات دي ومكانش معايا فلو، فجبت 2 شيبسي حجم عائلي و2 لتر بيبسي، أمها أول ماشفتني رقعت ضحكة، قولتلها معلش ياطنط أصل مكانش معايا فلوس، قالتلي ولا يهمك ياحبيبي خد الحاجة دي كلها وانت مروح معندماش بنات للجواز، وفي الآخر اتجوزتها».

الكثير من الفتيات أعجبوا بصراحة الشاب، بل حيوه أيضًا على عدم خجله من سرد هذا الموقف.