مجرمون ولكن أبطال.. من «ريا وسكينة» إلى بطل «اللص والكلاب»

الأربعاء، 16 مايو 2018 10:00 ص
مجرمون ولكن أبطال.. من «ريا وسكينة» إلى بطل «اللص والكلاب»
عنتر عبداللطيف

تعددت الأقوايل واختلفت الآراء بشأن قصصهم التى ظلت تعيش فى وجدان المصريين منذ عشرات السنوات وحتى الآن ، وهى القصص التى تحولت إلى أعمال درامية  وفنية لاقت نجاح كبير.

ما أن يذكر أسم «ريا وسكينة» حتى ينتاب البعض الرعب ،فالجرائم البشعة التى اقترفوها فى حق ضحاياهم ما زالت ماثلة فى الأذهان، لكن مهلا فهناك من يؤكد أن القضية برمتها كانت ملفقة ومنهم السيناريست «أحمد عاشور» الذى حصل على موافقة الرقابة على الأعمال الفنية بمساسل بعنوان «براءة ريا وسكينة».

كما ظلت قصة حافظ نجيب ذلك اللص الذى وصفه الجميع بالأفاق تمثل لغزا عصيا على الفهم فقد تنكر حافظ نجيب فى العديد من الشخصيات ومنها شخصية راهب رغم أنه كان يعتنق الإسلام وكان يخطط لأن يصل إلى منصب بطريرك الحبشة.

أما أدهم الشرقاوى فقد تحول إلى أسطورة بعد أن غنى له الفنان الراحل محمد رشدى الموال الشهير ، فبينما قال البعض أن أدهم كان مجرد لص يذهب آخرون إلى أنه كان بطلا يناضل ضد الاحتلال الانجليزى.

فيما أكد صحفيون كتاب كبار أن محمود أمين سليمان البطل الحقيقى لرواية اللص والكلاب التى كتبها أديب نوبل الراحل نجيب محفوظ كان يمتلك دارا للنشر وصديق للعديد من لمشاهير وكبار الفنانين فى الستينات قبل أن تطارده الشرطة ليلقى حتفه فى جبال حلوان.

«صوت الأمة» تناولت تفاصيل حياة ريا وسكينة وأدهم الشرقاوى وحافظ نجيب ومحمود أمين سليمان وجاءت كالتالى: 

مجرمون ولكن أبطال.. حقيقة انضمام عصابة «ريا وسكينة» إلى الجهاز السرى لثورة 1919 واغتيال الإنجليز

 

مجرمون ولكن أبطال..محمود أمين سليمان.. المجرم المثقف صديق المشاهير وبطل «اللص والكلاب»

 

«مجرمون ولكن أبطال».. حافظ نجيب.. محتال مسلم ترهبن ليصبح بطريرك الحبشة

 

مجرمون ولكن أبطال..«أدهم الشرقاوي »: «منين أجيب ناس لمعنات الكلام يتلوه»

 

 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق


الأكثر قراءة