التغذية السليمة والبيئة الأسرية لها دور ايجابي في نمو ذكاء الأطفال

أكدت دراسة فرنسية جديدة أن مخ المولود الجديد لا يكون مكتملا بصورة كاملة عند الولادة، وإنما يحتاج تكون خلايا عصبية جديدة مسؤولة عن التعلم، لذلك فهو يتعلم المشي والكلام والحركة دون مشاكل لاحقا، وبالتالي.. فالطفل السليم صحيا لديه إمكانيات عديدة لاكتساب الذكاء الفطري بالإضافة إلى الدور الأساسي الذي تلعبه البيئة الأسرية في نمو هذا الذكاء والذي يختلف من جيل إلى آخر بالإضافة إلى تأثير الجينات الوراثية، مشيرة إلى وجود عاملين أساسيين في نمو ذكاء الطفل هما التغذية السليمة والبيئة الأسرية.

 

 

هذه الدراسة الفرنسية التي أجراها مؤخرا فريق من الباحثين الفرنسيين في /الأكاديمية العلمية الفرنسية/ أجابت عن السؤال الذي تردد في ذهن الباحثين والأوساط العلمية والأباء لفترة طويلة وهو هل يولد الطفل ذكيا، أم أن هناك بعض المؤثرات التي تلعب دورا في اختلاف مستوى الذكاء من طفل إلى آخر  طبعا  الإجابة نعم