عشاق في الدولاب وتحت السرير .. قصص زوجات علي فراش الحرام
السبت، 03 مارس 2018 04:00 مأحمد سامي
زوجات خائنات وصلت بهم البشاعة إلى ممارسة الرزيلة علي فراش الزوجية، فبعد خروج أزواجهن للعمل، يحضر العشيق للمنزل لمرافقة الزوجة وفي بعض الأحيان ينكشف أمرهم لتقوم الزوجة بإخفاء عشيقها داخل الدولاب أو أسفل السرير أو البلكونة، وقد حمل سجل جرائم خيانة الزوجات الكثير من الوقائع المخزية نرصدها في هذا التقرير.
مني تخفي عشيقها تحت السرير وزوجها ينام أعلاه
امرأة فاقت الشيطان في جبروتها فكانت بمثابة الحية الرقطاء تبث سمومها حول زوجها الذي أنقذها من التشرد وتزوجها ،بعد أن تجاهلها والدها ووالدتها لترد له الجميل وتخونه علي فراشه ،بل تخفى عشيقها كل ليلة تحت السرير وزوجها ينام أعلى السرير لمدة أربعة سنوات.
تزوج "علي" من "مني" والتي أعجب بها منذ رؤيتها، فهي تعيش مع عمتها بعد أن طلق والدها والدتها لتلتقي بعلي في المصنع الذي تعمل به عمتها وبعد الزواج كانت حياتها هادئة معه أنجبت خلالها طفلين وكانت في منتهي السعادة حتى انشغل الزوج في عمله وبدأ إهمال زوجته.
بعد خمسة سنوات من الزواج، تعرفت مني علي إبراهيم مشرف العمل بالمصنع الذي تعمل به وبدأت تشكو له إهمال زوجها ليتسلل إلى حياتها ويبدأ في أبداء إعجابه بها فترتمي في أحضانه وليبدأ طريق ممارسة الحرام.
في البداية حرصت الزوجة علي حضور إبراهيم للمنزل عقب خروج زوجها للعمل، ولكن فيما بعد بدأ العشيق يرفض إن يغادر الشقة وقرر أن يبيت أسفل سرير الزوج الذي يرقد أعلاه حتى لا يشعر بما يدور حوله ليخرج الزوج في الصباح من الباب وإبراهيم من تحت السرير ليرتمي في أحضان الزوجة.
مرت أربع سنوات والزوج مخدوع، لا يعلم ما يدور بمنزله حتى تناثر الحديث بين عمال المصنع ووصل إلي مسامع الزوج،الذي بدأ في مراقبة زوجته لكن لم يجد أحد يتردد علي المنزل فزاد الأمر من حيرته، فقرر أن يوهم بزوجته بذهابه للعمل ويعود للمنزل بعدها بقليل ليكتشف الكارثة فالزوجة تخفي عشيقها أسفل سريره، لتنشب مشاجرة بين الزوج والعشيق تنتهي بقتل الأول والتخلص منه وتقطيع جسده وتوزيعه على أماكن مختافة لإخفاء الجريمة، ولكن القدر كشفهما بعد إن وجدت المباحث أثار للعشيق بجوار أحد القطع ليتم مراقبتهما والقبض عليهما وبضيق الخناق اعترافا بالجريمة وتمت محاكمتهم وتقضي المحكمة عليهما بالسجن المؤبد.
فاطمة تخفي علاء داخل الدولاب
أما فاطمة فلم تستطع إن تقطع علاقتها المحرمة بعلاء والتي بدأت قبل زواجها حيث خدعها باسم الحب ووعدها بالزواج حتى مال قلبها، وسلمت نفسها له، وبعد عدة أشهر من العلاقة الحرام تقدم عريس يرغب في الزواج منها، أسرعت بإخبار عشيقها ولم يعترض الشاب علي ذلك بل أقنعها بالزواج وتحجج لها بظروفه المادية التي تحول بين زواجه في ذلك الوقت، وأخبرها أنه لا يزال يحبها وخطبتها و زواجها لم يمنعه من حبها، ووافق أهلها ليتم خطبتها والزواج دون أن تخبر أهلها بوجود شخص آخر في حياتها وتتم الزيجة.
بعد الزواج اتصلت الزوجة بعشيقها لتخبره برغبتها في لقاءه فقد خرج زوجها للعمل فاتفق معها على زيارتها داخل شقتها في غياب زوجها ليمارسا الرذيلة، لتستمر العلاقة بينهما حتى يكتشف الزوج بعد اتصال هاتفي من مجهول يخبره بخيانة زوجته، ليتحرك علي الفور وعندما وصل للمنزل وبدأ في البحث عن عشيق زوجته، ليسمع صوتا صادرا من الدولاب وفتحه ليفاجأ بالشاب الذي حاول الهرب، ولكنه أوقعه على الأرض، وأمسك الزوج سكين المطبخ وسدد له طعنات قوية تسببت فى مقتله، وحاولت الزوجة الهرب حتى لا تلقى مصير العشيق
زوجة الثانية تخون زوجها وتخفي عشيقها بالبلكونة
لم يكن يتخيل الزوج المخدوع أن زوجته الثانية تخونه مع أحد أصدقائه المقربين مستغله فترات غيابه عن المنزل ثلاث سنوات يقضيها مع زوجته الأولي.
عاد الزوج البالغ من العمر ٦٥ عاما ليلاحظ ارتباك زوجته بشكل ملحوظ، ومحاولاتها للنزول من المنزل ليرتاب فيها وبطريقة تصرفاتها ويشك في أمرها، ليبدأ في تفتيش المنزل ليسمع صوت يصدر من البلكونة، فيدخل ليجد شخص غريب يقفز من الدور الثالث، وبعدها يكتشف انه عشيق زوجته، الذي سقط مغشيا عليه ويدخل المستشفي مصابا بعدة كسور، ويتوجه الزوج لقسم أكتوبر ويبلغ عن زوجته وعشيقها ويتهمهما بجريمة الزنا ليتم القبض عليهما.