الزوجة الحديدية تحدث عاهة مستديمة لزوجها وتطلب الخلع

على رأي المثل ضربني وبكي وسبقني واشتكي هكذا تفعل بعض النساء بالرجال بمحاكم الأسرة، أمام لجنة التسوية بدأ الزوج "سامح . م"، موظف بإحدى المصالح الحكومية يحكي  جبروت زوجته "وفاء . ع" 26 عام، ربة منزل، قائلا: بعد زواج دام 6 شهور، وبعد قصة حب استمرت 4 سنوات يحكي الزوج  بعد استدعاء المحكمة له في الدعوى المقامة من زوجته العروس، تتهمه فيها بالتعدي بالضرب عليها، مما أكد الزوج الكارثه الكبري أن زوجته تقوم بالتعدي عليه بالضرب مما أحدث له في جسدة عدة كدمات وكسر بالذراع الأيمن والعين اليسرى يتهم فيها زوجته بإصابته عدة مرات بجسده، ما استلزم أكثرمن شهرين وهو في الجبس للحصول على العلاج.

يقول الزوج تحملت خوفا من الفضيحة التي تلحقها لو حدث طلاق لان زوجتي لم تكن بكر وتم تفريغ بكارتها من عشيقها الذي أوهمها بالزواج وبعد أن نال غرضة سافر إلى إحدى الدول الأوروبية وخوفا من فضيحة أمرها وكنت أحبها وصارحتني ومن شدت حبي لها قبلت زواجها وأنا أعلم أنها ليست بنت وبعد أسبوع من الزفاف أظهرت الزوجة الوجه الآخر لمرأة متسلطة ترغب في امتلاك كل شئ لكي تكون الناهي والحاكم في كل الأمور والرجل بالنسبة لها ما هو إلا حمار يجلب لها المال .

يقول سامح: "زوجتي تريدني أن أكون "زوج الست" كما كان يطلق علي أهلها، أنا ما  قصرت في حقها وأهملت عملي ومحلاتي وحياتي بسببها، الجميع يشهد لي بكل الأخلاق والاحترام وهى كل ما تفعله تقضي وقتها أمام المسلسلات والأفلام والحديث بالساعات في التليفون".

وأشار الزوج أنه تحدث مع أهلها عدة مرات، وتركت الزوجة المنزل وطلبت الطلاق بعد الزفاف بأسبوع وبعد تدخل أهل الخير والجيران رجعت لشقة الزوجية وبعد شهرين حملت ومن بداية الحمل وزادت المشاكل والخلافات وللمرة الثانية طلبت الطلاق وبعد أن فاض بي الكيل قلت لها اذهبي إلي بيت والدك وسوف أرسل لكي ورقة الطلاق، لم أعد أخاف الفضائح ولكن حالها كان يسوء دائما وكانت دائمة التهديد باللجوء لمحكمة الأسرة بتطليقى والتشهير بي واتهامي زور لحبسي وإدخالي أقسام الشرطة.

وأضاف سامح وبعد كل ما فعلت الزوجة الحديدية لجأت لمحكمة الأسرة ورفعت قضية خلع، "وأنا لا امتلك فلوس لدفعها وعلشان أكفر عن غلطة عمري من زواجها خليها تحبسني".