محافظ بورسعيد لأئمة الأوقاف: مصر الدولة الوحيد التي تبني وتعمر وتحارب الإرهاب (صور)
الأحد، 24 ديسمبر 2017 01:37 م
عقد اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، اليوم الأحد، لقاء بعدد من الأئمة من مختلف المحافظات المصرية على هامش مشاركتهم بمعسكر الأئمة الذي تستضيفه المحافظة في المدينة الشبابية.
ورحب محافظ بورسعيد بالأئمة المشاركين في المعسكر، مؤكدا علي أهمية دورهم خلال هذة المرحلة الهامة من تاريخ مصر، خاصة وأن الدولة تخوض معركة من أجل التنمية، وأن الإسلام دين وسطي يدعو للمحبة والرحمة والمودة، والمساجد لها هيبة ووقار واحترام، وأن مصر تمثل جميع الثقافات ، والأزهر الشريف هو منارة الإسلام.
وأشار المحافظ في بيان له اصدره اليوم ، إلى أن مصر الدولة الوحيدة التي تبني وتعمر وتحارب الإرهاب في وقت واحد، وكذلك تعمل علي تغيير الثقافة وتوعية المواطنين، مشددا علي أن ما تشهده مصر من مشروعات في عهد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي لم تشهده طوال تاريخها، فكنا نحلم بنفق واحد بين ضفتي القناة فأصبح لدينا اليوم 4 أنفاق بفضل سواعد المصريين وعظمتهم.
وأضاف أن القيادة السياسية تبذل الكثير من أجل أبنائنا، وأن شبابنا يتعرضون لحروب الجيل الرابع من أجل تدميرهم وتفتيتهم، ولكننا نثق في شبابنا الواعي ويجب علي الأئمة والدعاة تكثيف دورهم من خلال التوعية وتعريف أبنائنا وشبابنا بما يجري علي أرض الواقع من مشروعات.
وأكد المحافظ علي أن بورسعيد اليوم هي قاطرة التنمية لمصر كلها بفضل ما تشهده من مشروعات عملاقة بشرقها، وكيانات اقتصادية تضخ استثماراتها بجنوبها وغربها، وكل ذلك بالتزامن مع عملية تطوير شاملة ومشروعات كبرى للنهوض بالبنية التحتية في بورسعيد.
وأشار المحافظ في بيان له اصدره اليوم ، إلى أن مصر الدولة الوحيدة التي تبني وتعمر وتحارب الإرهاب في وقت واحد، وكذلك تعمل علي تغيير الثقافة وتوعية المواطنين، مشددا علي أن ما تشهده مصر من مشروعات في عهد السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي لم تشهده طوال تاريخها، فكنا نحلم بنفق واحد بين ضفتي القناة فأصبح لدينا اليوم 4 أنفاق بفضل سواعد المصريين وعظمتهم.
وأضاف أن القيادة السياسية تبذل الكثير من أجل أبنائنا، وأن شبابنا يتعرضون لحروب الجيل الرابع من أجل تدميرهم وتفتيتهم، ولكننا نثق في شبابنا الواعي ويجب علي الأئمة والدعاة تكثيف دورهم من خلال التوعية وتعريف أبنائنا وشبابنا بما يجري علي أرض الواقع من مشروعات.
وأكد المحافظ علي أن بورسعيد اليوم هي قاطرة التنمية لمصر كلها بفضل ما تشهده من مشروعات عملاقة بشرقها، وكيانات اقتصادية تضخ استثماراتها بجنوبها وغربها، وكل ذلك بالتزامن مع عملية تطوير شاملة ومشروعات كبرى للنهوض بالبنية التحتية في بورسعيد.