خبراء العلاقات الزوجية: كوني "سمية الخشاب" وبلاش "ريم البارودي"

يقول خبير العلاقات الزوجية إيهاب معوض:"تقريبا أغلب الفتيات اليوم انقسمن إلى فريقين، الأول ينتمي إلى شخصية سمية وينصفها تحت أسلوب اخطف واجري، والفريق الثاني مضحي وعنده استعداد لتقديم تنازلات مثل ما فعلت ريم البارودي في علاقتها السابقة مع مطلقها، وفي النهاية على الرجل الاختيار بين اللونين أيهما يتناسب مع الشخصية، على الرغم أن الجميع يرى أن الفائز في المعادلة هو "سمية" والطرف الذي يحتاج إلى التعاطف هي ريم البارودي.

 

يقدم خبير العلاقات الزوجية إيهاب معوض، روشته للفتيات لتكن "سمية الخشاب" ولا تصبحن مثل ريم البارودي.

 

1- الرجل ينجذب إلى الفتاة التي تعرف كيف تتحكم في مشاعرها ولا تبرزها بشكل مفرط، فكلما زاد الشيء عن حدة انقلب إلى ضده.

2- ريم البارودي قبلت أن تكون علاقتها في السر مع " أحمد سعد" لعدة سنوات، وهذا يعتبر من التنازلات التي لا يعترف بها أغلب الرجال وفي العادة تصب في غير مصلحة الفتاة.

3- سمية الخشاب على الرغم من أنها أكبر من أحمد سعد بسنوات عدة، إلا أنها استطاعت أن تجبره على الارتباط بها، لأنها كانت محددة هدفها دون تنازلات.

4- البارودي كانت مستمتعة وما زالت بدور المغلوب على أمرها والضحية، لكنها أخطأت في حق نفسها في كل الخطوات وكان من المفترض أن تنهي القصة منذ سنوات ولا تقبل بكمية الإهانات التي تلقتها، فلا يوجد حب مع قلة الكرامة أو التنازلات.

5- طبيعة الرجل الشرقي أنه يفضل المرأة التي يتعب ويجتهد حتى يحصل عليها ولكن من تقدم حبها على طبق من فضة، يبتعد عنها فورا.