عنتول وبكرش تحت قبة الجامعة.. فضيحة فيديوهات جنسية جديدة بجامعتي بنها ودمنهور

بعد أسابيع قليلة من بداية العام الدراسي ظهرت كثيرمن الفيدويهات الجنسية داخل بعض الجامعات المصرية.. وأصبحت القائمة الي بدأها ياسين لاشين الأستاذ بكلية الإعلام جامعة القاهرة لم تنته بعد خاصة بعد انتشار فيدويهات جنسية جديدة لأستاذ بجامعة دمنهور ومدير الأمن الإداري بجامعة بنها والغريب في الأمر أن رواد مواقع التواصل الاجتماعي علقوا على هذه الصورة لأساتذة الجامعة  بسخرية قائلين: "شكلهم يصعب على الكافر"  وتعليقات أخري تقول " عنتول وبكرش " "والله حرام دا شكل ناس يتعملها فيدويهات "

مدير الامن الاداري بجامعة بنها 
 

تفجرت قضية الفيدويهات الجنسية المنتشرة علي مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيها مدير إدارة الأمن الإداري بالجامعة مع موظفات وسيدات أخريات، في أوضاع مخلة داخل مكتبة بالجامعة.

 

وجمع الدكتور السيد يوسف القاضي، رئيس جامعة بنها، الفيديوهات وإحالها للتحقيق بمعرفة عميد كلية الحقوق الذي أحال الملف برمته للنيابة العامة، لعدم امتلاك الجامعة التقنيات الفنية التي تفصل في حقيقه الأمر، ولفت إلى أن الجامعة اتخذت الإجراء القانوني ولم تتستر على المتهم.

فيدويهات جنسية بجامعة دمنهور 
 

بعد فضيحة جامعة بنها بساعات ..انتشرعلى موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، اليوم الثلاثاء، صور لمحادثة إباحية بين أستاذ  " م.ع"  استاذ  بجامعة دمنهور وفتاة، حيث أرسل الدكتور صورا لها وهو مجرد من الملابس ويرتردي سلسلة في رقبته ويراودها عن نفسها . 

 

وأنكر " م.ع" الواقعة وقال إنه أجرى هذه المحادثات ونشرها على صفحته الشخصية "فيسبوك"، مؤكدا أنه تمت سرقة الأكونت الخاص به وليس هو من تكلم مع الفتاة فى المحادثات المنتشرة.

 

ياسين لاشين في جامعة القاهرة 
 

قبل هاتين الفضيحتين ..كانت فضيحة الدكتور ياسين لاشين حيث كشف تسجيل صوتي مسرب عن تعرض طالبة في كلية الإعلام جامعة القاهرة للاستغلال الجنسي من جانبه.

ونشرت طالبة أخرى تدعى إسراء المهدي، على حسابها الشخصي على "فيسبوك"، التسجيل واتهمت فيه "لاشين" باغتصاب طالبة أخرى وممارسة الرذيلة داخل مقر حزب سياسي وإجبارها على التصوير عارية.

وكان ياسين لاشين يملي عليها صيغة الإقرار، وهي تردد من خلفه، ويظهر صوته وهو يجبرها على كتابة عبارة "وأني عرضت عليه نفسي، مقابل فلوس، فرفض وطردني"، واستمر يملي عليها ما كتبته، وقال: " إنه لم يتحرش بي أبدًا، بل كان يعاملني كابنته، وهذا إقرار مني بذلك"، حسبما ورد في التسجيل الصوتي.