حكاية كتاب.. «جوني آيف».. العبقري وراء أعظم منتجات أبل
السبت، 23 سبتمبر 2017 09:00 ص
تستعد دار الكرمة للنشر، لإصدار الترجمة العربية لكتاب بعنوان «جوني آيف.. العبقري وراء أعظم منتجات أبل»، وهو كتاب سيرة ذاتية للكاتب لياندر كيني، ونقله إلى اللغة العربية المترجم أحمد محمود، ويقع في 336 صفحة من القطع المتوسط.
قيل عن كتاب جوني آيف.. العبقري وراء أعظم منتجات أبل
«المختلف والجديد سهل نسبيًّا، ولكن عمل شيء أفضل بحق فهو شديد الصعوبة» «جوني آيف»
«يلقي ضوءًا جديدًا على فريق تصميم التكنولوجيا الأكثر متابعة. لمحات نادرة من ممارسات العمل في «أبل»» «الأوبزرفر»
«قام «كيني» بعمل ممتاز. إنها متعة حقيقية» «جي كيو»
«نظرة على فلسفة التصميم التي جعلت الملايين منا مدمنين. كتاب لكل مولع بالتصميم أو مدمن منتجات «أبل»» «هاربرز بازار»
«سيرة طفل «أبل» المعجزة الأعسر الذي لا يزال عمله يُحدث ثورات في التكنولوجيا الحديثة» «كيركس ريفيوز».
في عام 1997 اكتشف ستيف جوبز مصممًا بريطانيًّا أشعث يكدح في مقر أبل الرئيسي، تحيط به مئات الرسوم والنماذج الأولية. تعاون جوني آيف مع جوبز سيسفر عن بعض أشهر منتجات التكنولوجيا وأكثرها تميزًا في العالم، مثل «الآيماك» و«الآيبود» و«الآيباد» و«الآيفون». لقد ساعد عمل «آيف» في معالجة انهيار «أبل» الطويل، وقلب صناعات بكاملها رأسًا على عقب، وكوَّن عشرات الملايين من المعجبين. ومع ذلك، فالمعروف قليل عن هذا الشخص الخجول، رقيق الكلام، العبقري، الذي وصفه «جوبز» بأنه «شريكه الروحي».
يعرض لياندر كيني صورة مفصلة لطالب مدرسة الفنون الإنجليزي الذي عانى من عسر القراءة وأصبح مصمم التكنولوجيا الأشهر في جيله. واعتمادًا على المقابلات مع زملاء «آيف» السابقين والعالمين ببواطن الأمور في «أبل»، يأخذنا «كيني» إلى قلب عملية تصميم هذه المنتجات المبهرة وإنتاجها بنجاح.
لينادر كيني، هو المؤلف الأكثر مبيعًا لكتابي «داخل مخ ستيف» و«كالت أوف ماك» (طائفة ماك) وقد غطى أخبار «أبل» طوال أكثر من اثني عشر عامًا. وغطى أخبار أجهزة الكمبيوتر والتكنولوجيا طوال عشرين عامًا تقريبًا. هو محرر الأخبار السابق في موقع «وايرد» وهو الآن محرر موقع «كالت أوف ماك» ويقيم في سان فرانسيسكو.
أحمد محمود، عضو نقابة الصحفيين واتحاد الكُتَّاب المصريين وعضو لجنة الترجمة بالمجلس الأعلى للثقافة لعد دورات وحاصل على الليسانس في الأدب الإنجليزي ودبلوم الدراسات العليا في الترجمة من جامعة القاهرة. عمل رئيسًا لقسم الترجمة بجريدة الشروق القاهرية. حاصل جائزة محمد بدران في الترجمة عن كتاب "طريق الحرير".