الثعبان والأفاق.. هكذا وصف رواد «تويتر» محمد البرادعي

كعادته يظهر بين الحين والآخر يحمل معه رسالة عدائية وكراهية للدولة، محاولًا ادعاء الوطنية التي تبرأت منه، لنشر أفكاره الهدامة وبث سموم الفتنة في أجساد متابعيه.. سليط اللسان الذي فر هاربا من البلاد لم يكف عن هجوم الدولة المصرية عبر منفذه «تويتر» الذي اتخذه منبرا لشن هجومه في كل الأحداث المختلفة داخل مصر.

 

محمد البرادعي الذي اعتاد الظهور كل فترة، حل علينا من جديد يحاول إجهاض الاستقرار الحالي سعيا لتحقيق مصالحه الشخصية حتى لو تحالف مع الشيطان، بعد أن وهب نفسه للدفاع عن الجماعة الإرهابية والتحريض على العنف بمصر، حيث اتخذ من تدمير الأوطان مبدأ له، فلم ينسَ أحد أنه كان سببا في تدمير جيش دولة بأكملها عقب تقريره بشأن الأسلحة النووية في العراق، أثناء توليه رئاسة الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

 

عاد «البرادعي»، وغرد على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «الجهل يقود إلى الخوف، الخوف يقود إلى الكراهية، والكراهية تقود على العنف، هذه هي المعادلة» ابن رشد 1126 – 1198.

 

 

كانت هذه الكلمات كافية لفتح النار عليه من متابعيه، حيث جاءت الردود قاسية ووصفته بـ«الأفاق والثعبان والخائن والجاهل والمتآمر» وغيرها.