#هنروح_كاس_العالم.. المبشرين التسعة بدخول التاريخ من بوابة المونديال

الخميس، 31 أغسطس 2017 02:00 م
#هنروح_كاس_العالم.. المبشرين التسعة بدخول التاريخ من بوابة المونديال
منتخب مصر
حسام هيكل

لأول مرة فى تاريخ كرة القدم المصرية، يقف 9 لاعبين دفعة واحدة  خلف بوابة التاريخ، يمنون أنفسهم بأن يكونوا من المبشرين بدخول التاريخ،  بالوصول إلى كأس العالم،  لأنهم يصبحون جمعو بين الللعب فى الاثنين  أولمبياد لندن عام 2012، ومونديال 2018 بروسيا فى آن واحد، فمبجرد أن ترجع للمرتين التي شارك فيهم منتخب مصر بكأس العالم عام 1934 مرورًا بنسخة عام 1990، لا تجد أحدًا فيهم جمع بينهما نهائيًا،  ليكتب الجيل الحالى تاريخًا يصعب على أجيال قادمة إعادة كتابته بنفس هذا الإنجاز.

«صوت الأمة»  يبرز فى  فى التقرير التالي اسماء 9 لاعبين شاركوا فى أولمبياد لندن، وبات بينهم وبين صناعة المجد الشخصي خطوة واحدة .

أحمد فتحي  
 

رغم اعتزال معظم لاعبي الجيل المقلب بـ«الذهبي»، لكن  من تبقي منهم وهو فتحى الذى استمر فى الملاعب، وشارك فى أولمبياد لندن عام 2012، وتفصلة خطوة واحدة من اللعب كأس العالم بمونديال  ليدخل التاريخ من بوابتة الكبيرة.

فتحى الملقب بـ «الجوكر»  لأنه متعدد المهام فوق العشب الأخضر، كان أحد أفراد الجيل الذهبي، الذي نجح فى التتويج بكأس الأمم الأفريقية ثلاث نسخ متتالية أعوام 2006، و2008، و2010، وكان قريبًا للغاية من التأهل لكأس العالم  فى جنوب إفريقيا فى  نسختها التاسعة عشرة  لكن القدر حال دون وصول الجيل الذهبي وقتها إلى هناك.

فتحي
 


أحمد الشناوى

يبقي أحمد الشناوى حارس مرمى منتخب مصر، على بعد مسافات قليلة من الإنفراد بإنجاز فريد من نوعة، لأنه سيصبح الحارس الوحيد الذي جميع  بين اللعب في الأولمبياد، وبطولة كأس العالم إذا تأهلت مصر إلى نسخة 2018،  وهذا أمر جيد فى حد ذاته، لأنه فى تاريخ حراس مرمى مصر لم يفعلها من قبله أحد.

200710_heroa
 


 محمد صلاح

جاء الجناح الأيمن لليفربول الإنلجيزى، والمنتخب الوطني  على رأس قائمة اللاعبين المبشرين بدخول التاريخ، لأنه شارك فى أولمبياد لندن 2012، ورغم أن صلاح رصيده ضعيف من حيث إحراز الألقاب مع منتخب مصر الأول، لكنه يظل أمام فرصة ذهبية بالتأهل لمونديال روسيا على حساب الأوناش.

محمد النني

لاعب وسط ليفربول الإنجليزى، لا يختلف عن جاره صلاح فهو أيضًا شارك فى نفس نسخة الأولمبياد، ولم يصنع الكثير مع المنتخب المصرى.

masr
 


صالح جمعه

فيما نجح صالح جمعه لاعب وسط الأهلى فى  العودة سريعًا لقائمة منتخب مصر بعد ظهوره بمستوى فني جيد مع فريقه فى ختام  مسابقة الدورى العام، إضافة لمساهمته فى تتويج فريقه ببطولة كأس مصر،الأمر الذى لعب دورًا فى عودته لقائمة الفراعنة، ليكون قريب من مصافحة إنجاز الوصول للمونديال أيضًا.

صالح
 

رامى ربيعة

ويأتى أيضًا رامي ربيعة مدافع فريق الكرة الأول بالنادى الأهلى ضمن اللاعبين  الذين شاركوا فى أولمبياد لندن، ويعتبر أحد العناصر الأساسية بالنسبة لهيكتور كوبر.


سعد سمير

لم بزغ نجمه فى السنوات القليلة الماضية، واستطاع مدافع الأهلى  سعد سمير أن يصل إلى جزء كبير من حلمه الفترة الماضية،  ويتحقق حلم اللاعب كاملأً   بمجرد وصوله إلى كأس العالم النسخة القادمة.

أحمد حجازى


أحمد حجازى مدافع الأهلى وويست بروميتش الإنجليزى، أحد أسحلة كوبر الاساسيه  فى الخط  الخلفي.

sport-egypte-Brazil_0

عمر جابر
 
ظهير أيمن فريق الكرة الأول بنادى بازل السويسري،  يفتقد إلى البطولات فى سجله الشخصى، لكن  إذا وقف الحظ إلى جانبه، وباقي أبناء جيله سيكونوا صنعوا شيئًا لايضاهيه شيء أبدًا.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق