وأضاف في تغريدات على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، أن قرار إعادة السفير القطري إلى إيران يمثل حال الاستدارة، الذي تمارسه قطر في موقفها تجاه اليمن وإيران.
وأشار وزير الدولة للشؤون الخارجية أن القرار السيادي يجب ألا يكون خجولا مرتبكا، لكنها المكابرة والمراهقة التي تجعله كذلك، حين يكون الإعلام أداتك الوحيدة يصبح التبرير ضجيجا غير مقنع، متابعًا أن أزمة قطر تدار بمراهقة لا نظير لها، وعودة السفير إلى طهران يحرج الدوحة ويكشف تقيتها السياسية، ويكشفها أمام التيار الحزبي المتأسلم الذي تبنته.