بعد سقوط رافعة عليها..
مركب خوفو الثانية التي أصابتها لعنة الفراعنة في سطور
الثلاثاء، 22 أغسطس 2017 07:00 م
سقوط غير مبرر لأحد الأوناش على مركب خوفو الثانية، بالرغم من تأكيد العاملين على اتخاذ كافة الاحتياطات الخاصة بالسلامة والأمان، حيث انقطعت أحد السلاسل الخاصة بالرافعة لتسقط على الحفرة التى يوجد بها القطع الخشبية، وتسببت فى تفتيت بعضها تفتيتا بسيطا على حد وصف وزارة الآثار، وهو ما جعل البعض يردد أن لعنة الفراعنة أصابت الموقع فغضب خوفو نتيجة العبث بمركبته الجنائزية، والتى فى الحقيقة يعكف عليها المصريين لخروجها للنور للاستفادة من عظمة تاريخ الأجداد أمام العالم.
وتقدم «صوت الأمة» عددا من المعلومات عن مركب خوفو الثانية، خلال السطور التالية.
- تم اكتشافها عام 1954.
- يرجع الفضل فى اكتشافها لعالم الآثار المصري كمال الملاخ.
- تم فحص الحفرة في عام 1987 .
- توجد بجوار الهرم الأكبر للمك خوفو.
- هى أحد المراكب الجنائزية، تم استخدامها لنقل جثمان الملك من الشرق للغرب.
- يعمل على مشروع المركب فريق من المصريين بالتعاون مع فريق من البعثة اليابانية.
- يتم تمويل مشروع مركب خوفو الثانية بمنحة من الجايكا اليابانية.
- تمكن فريق العمل من استخراج أطول القطع الخشبية للمركب، بطول حوالي 26 مترًا وهي تعرف باسم الشيال.
- تم اقامة معمل مؤقت للترميم بجوار الحفرة خصيصا لعملية الترميم الأولى.
- تم نقل العشرات من القطع الخشبية إلى المتحف المصرى الكبير لترميمها النهائى.
- المركب يضم عدد من القطع المعدنية من النحاس والتى تم نقلها للمتحف الكبير لترميمها.
- تعرضت القطع الخشبية للتفتيت لعوامل الحرارة والرطوبة آلاف السنين باطن الأرض.
- من المقرر أن يستمر العمل على استخراج باقى قطع مركب خوفو الثانية نحو على مدار العامين المقبلين.