14 معلومة عن المتحف القبطي.. رحيق الوجدان المصري
الإثنين، 21 أغسطس 2017 09:00 ص
يعد المتحف القبطي جزءًا أصيلاً لا يتجزأ من وجدان المجتمع المصري، فهو المتحف الذي يضم قطعًا أثرية نادرة تؤرخ للسيد المسيح عليه السلام، وجوده بمحيط مجمع الأديان جعله يحمل أيضًا رحيق زمن العصور التاريخية الإسلامية واليهودية.
حول أهمية المتحف القبطي يقدم «صوت الأمة» لجمهور القراء عددًا من المعلومات.
يقع المتحف القبطي في منطقة مصر القديمة.
تم افتتاح المتحف القبطي عام 1910.
أعيد تطويره وافتتاحه عام 1984.
مساحته الكلية شاملة الحديقة والحصن حوالي 8000 م.
تحضنه حدود حصن بابليون، وهو من أشهر وأضخم الآثار الرومانية بمصر.
شيد المتحف على أرض "وقف" تابعة للكنيسة القبطية.
لعب العالم الفرنسي ماسبيرو دوراً هامة في نشأة المتحف.
عين مرقس باشا سميكة أول مدير له.
أول دليل للمتحف تم نشره عام 1930.
تبلغ عدد القطع الأثرية بالمتحف القبطي حوالي 16000 قطعة.
يضم 12 قسما.
يضم المتحف مخطوطات للكتاب المقدس تعود لآلاف السنين.
ظل المتحف القبطي تابعاً للبطريركية القبطية حتى عام 1931.
يضم الجناح القديم للمتحف مجموعة من قطع الأثاث الخشبية والأبواب المطعمة.