متفاءل وبارد وشغال على نفسك.. تجارب الشباب الافتراضية على "#جربت مرة تكون"

نفسى أكون طيارة أو تتقمص شخصية سوبر مان وشخصيات كابتن ماجد وغيرها من الشخصيات الكارتونية، كلها أفكار وتجارب خيالية حلمنا بها فى الطفولة بسبب تأثرنا بهذه الأفلام، وهو ما فكر فيه رواد توتير بتدشين هاشتاج "جربت مرة تكون" للتعرف على تجارب الشباب العصرية.

 

تحول الهاشتاج من مجرد هاشتاج للترفيه والحديث عن خيال الشباب إلى أمنيات يحاول الشباب الوصول إليه، قالت "منة" : "جربت مرة تكون عند حسن ظن الناس بيك"، ويرد "أسر" قائلا: "جربت مرة تكون إيجابى فى حياتك وتأخذ موقف وتقول لا بصوت عالى للفساد، الرشوة، المحسوبية، الظلم"، أما "بسمة" تحلم بتجربة برود الأعصاب حتى لا تصاب بالأمراض بسبب العصبية".

وقالت "باهى" جربت مرة تكون مهتم بنفسك بدل ما تهتم بغيرك"، وترد "كوكا": "جربت تفرح لفرح حبيبك"، أما "حسناء" تحاول أن تكون سند لإنسان ضعيف، و"جهاد" تجرب أن تكون إيجابية وتغير من نفسها ثم تؤثر فى كل من يحيط بها، و"أحمد" يحاول العيش بتفاؤل وحب الجميع بكل عيوبها.