«الراقصة والحرباية والرخيص».. تفاصيل خناقة شلة وسط البلد
الإثنين، 24 يوليو 2017 06:21 م
«شلة وسط البلد» وقعت فى بعض وشن ما يعرف نفسه بالناشط السياسى وائل عباس هجوما حاداً من تدعى كونها ناشطة سياسية سناء سيف ودخلت على الخط منى برنس مدرسة الأدب الإنجليزى بجامعة قناة السويس وهاجمتهم جميعا نورهان حفظى زوجة أحمد دومة المحبوس بتهمة حرق المجمع العلمى والتى دخلت أيضا مهاجمة وائل عباس.
وصلة الردح بدأت بنشر وائل عباس بوست هاجم فيه سناء سيف قائلا: «والله انتي عيلة رخيصة وتافهة يا سناء وزياطة زي اخواتك تمام! أنا آسف إني كنت معجب بيكي في يوم وباقول البنت دي فلتت من الوساخة! بس قعدتك وسط الغربان ها تخليكي ايه غير حداية».
عقب نشر عباس للبوست انقسم اصدقاء الطرفين بين مؤيد ومعارض واشعلت التعليقات المعركة بين الطرفين أكثر ما دعا سناء سيف من لتكتب رداً على انتقاد وائل عباس لها: «مكنتش أعرف انك رخيص للدرجة دى».
أما نورهان حفظى فقالت: «معرفش وائل عباس عمل إيه ومش مهتمة احرق دمي وادخل أشوف بس في مثل هذا السف اللي شغال عليه حابة أشارك الناس معرفتي عنه.. وائل عباس ده الناشط الثوري الوحيد اللي قال عليا عاملة عمليات تجميل ونشر الورقة اللي نشرها عكاشة على إنها وثيقة وظاط آخر ظيطة وقالك أحمد دومة رايح لبنان ينفخ مراته وأنا عمري ما شفته أصلا بس كان متخانق مع أحمد على تويتر في وقت مكنش عندي تويتر فيه عشان أتابعها حتى.. طبعا هو قال عن أحمد مثلا إنه مخبر وبيشتغل مع الأمن مقابل كروت شحن وأنه محبوس الأربع سنين دول عشان يتلمع ويرجعوه تاني بس في ناس بتشوف ده رأيه وهو حر وأنا الحقيقة بتعامل معاه على أنه مريض.. بس الأكيد بالنسبالي إن وائل عباس مش حد عنده رؤية عشان نقعد نتناولها ونشتبك معاها».
اقرأ أيضا:
«ما شافهمش وهما بيتمولوا».. «شرشحة فيسبوكية» بين وائل عباس وسناء سيف