شيماء عبدالإله VS ياسمين الخطيب.. للجمال وجوه كثيرة
الجمعة، 14 يوليو 2017 11:46 صعنتر عبداللطيف
النشاط المهنى والسياسى والاجتماعى للدكتورة شيماء عبد الإله رئيسة تحرير جريدة «لبروجريه ايجيبسيان» وكذلك توليها منصب أمين شباب حزب مستقبل وطن كأول سيدة تشغل هذا المنصب على مستوى الأحزاب السياسية في الجمهورية يجعلها فى مصاف الشخصيات الشابة المؤثرة وقدوة يجب أن يحتذى بها.
كان المجلس القومي للمرأة، برئاسة الدكتورة مايا مرسى، وجميع عضواته وأعضائه قد تقدموا بالتهنئة لشيماء، لتوليها منصب رئيسة تحرير جريدة «لبروجريه ايجيبسيان»، وبهذا تصبح أول سيدة تتولى رئاسة تحرير جريدة قومية ناطقة باللغة الأجنبية فى مصر.
شيماء عبد الإله
كما أعربت الدكتورة مايا مرسى، عن فخرها وسعادتها لوصول شيماء عبدالإله، إلى هذا المنصب الهام للمرة الأولى فى تاريخ الصحافة القومية فى مصر، وخاصة لتزامن هذا القرار مع إعلان الرئيس عبد الفتاح السيسى، عام 2017 عاما للمرأة المصرية.
وقالت مايا مرسى عن شيماء عبدالإله أنها قيادة شابة واعدة متمنيه لها النجاح والتوفيق فى منصبها الجديد، معربة عن سعادتها بأن فريق عمل الجريدة بأكمله تقوم به سيدات وفتيات.
كما حققت «عبدالإله» طفرة غير مسبوقة فى جريدة «لبروجريه ايجيبسيان» بعد توليها منصب رئيس التحرير وهو ما أشاد به قراء ومتابعين الجريدة.
أما الناشطة الفيسبوكية ياسمين الخطيب فهى مشغولة هذه الأيام بنشر صورها على فيس بوك فلا تفعل شىء فى حياتها إلا الجلوس خلف الكيبورد موجهة السباب للمختلفين معها.
«الخطيب» سعيدة طالما متابعيها على مواقع النواصل الإجتماعى يهللون لها وهذا ما يجعلها تنتشى من الغرور وتتمادى فى سب الآخر. الغريب أن ياسمين الخطيب دائمة التفاخر بكتاب لها يدعى" أولاد المرة" وهو ما يثير السخرية فالكتاب دون المستوى ولا يستحق حتى مجرد ذكر اسمه.
لا احد يعرف على وجه الدقة ماذا تفعل ياسمين الخطيب بالضبط سوى اهدار وقتها فى الدخول فى سجال مع معارضيها على مواقع التواصل الإجتماعى.