وقال ماكرون في مقابلة مع ثماني صحف أوروبية: «منظوري الجديد بشأن هذه المسألة هو أنني لم أقل إن رحيل بشار الأسد شرط مسبق لكل شيء لأني لم أر بديلًا شرعيًا».
وأضاف أن الأسد عدو للشعب السوري لكن ليس عدوًا لفرنسا وأن أولوية باريس هي الالتزام التام بمحاربة الجماعات الإرهابية وضمان ألا تصبح سوريا دولة فاشلة.
وتعتبر هذه التصريحات مفاجئة لأنها تتناقض تصريحاته بشكل حاد مع الإدارة الفرنسية السابقة وتتفق مع موقف موسكو بأنه لا يوجد بديل مناسب للأسد.