رمضان بنكهة الحواديت المصرية.. 10 معلومات عن شارع المعز
الثلاثاء، 30 مايو 2017 01:00 صشيماء حمدى
شارع يحكي قصص وحكايات، كل ركن ومبنى فيه يروي حدوتة مصرية حفظها التاريخ، هو شارع المعز لدين الله الفاطمي، الذي تتقاسم فيه أجساد البشر، وأرواح الأجداد وتراثهم.
شاع المعز، هو الشارع الأكثر زيارة من قبل المصريين خلال الشهر الكريم، لذلك تقدم «صوت الأمة» لقرائها أبرز المعلومات التي تحكي تاريخ الشارع الذي دخل التاريخ من أوسع أبوابه.
- يرجع تاريخ الشارع لأكثر من ألف عام.
- تم تسميته على اسم المعز لدين الله، الخليفة الفاطمي.
- تم تسجيله على قائمة التراث العالمي باليونسكو عام 1979.
- بدأ مشروع ترميمه في عام 1998، بعد تأثير زلزال ١٩٩٢.
- وصلت تكلفة ترميم الشارع بما يضمه من آثار إلى نحو 83 مليون جنيه.
- يشمل الشارع والشوارع المحيطة بالمواقع الأثرية به 33 أثرا إسلاميا نادرا.
- الشارع يعد متحف مفتوح، حيث تم توحيد أرضياته ورصف الشوارع.
- أهم آثار الشارع «سور القاهرة الفاطمية والبوابات وهما باب الفتوح وباب النصر، ومجموعة قلاوون ومجموعة السلطان الغوري وقصر الأمير بشتاك، والمدرسة الكاملية، وجامع الحاكم بأمر الله، كما يضم الشارع، وكالة قايتباي، بيت السحيمي، جامع سليمان أغا السلحدار، جامع الأقمر، سبيل عبد الرحمن كتخدا، جامع السلطان قلاوون، مدرسة الظاهر برقوق، وتربة الصالح».
- يمتد شارع المعز من باب الفتوح مرورا بمنطقة النحاسين، ثم خان الخليلي، فمنطقة الصاغة ثم يقطعه شارع جوهر القائد (الموسكي)، ثم يقطعه شارع الأزهر مرورا بمنطقة الغورية والفحامين، ثم زقاق المدق والسكرية لينتهي عند باب زويلة.
- شهد خلال الفترة الأخيرة حملة من الإزالات للاشغالات، ورفع القمامة للحفاظ على مظهره الجمالي العام.