أبرز فضائح السلفيين.. عندما تبللت لحية البلكيمي

اعتاد تيار الإسلام السياسي، على تصدر قائمة «الفضائح»، بعد أن أقحموا أنفسهم بالعمل السياسي، إبان ثورة 25 يناير، وكان لأعضاء حزب النور السلفي، النصيب الأكبر من تلك الأسماء التي تصدرت القائمة.

عناتيل الغربية

 انتشرت فيديوهات جنسية لأحد أعضاء حزب النور السلفي بكثرة، في محافظة الغربية، أثناء ممارسته للأعمال المخلة للآداب مع عدد من السيدات داخل إحدى الشقق المملوكة له.

وفى ذات المحافظة، اتهم أحد المواطنين، لعضو آخر بحزب النور، باختطاف زوجته، وقال في محضر الشرطة، إن زوجته هربت من شقته مع مرشح الحزب، وذكر أنها بعثت له برسالة كتبت فيها «سبت البيت، وموجودة في بيت محمود حبيبي» ولم يرد الحزب على تلك الاتهامات، ولم يفتح أي تحقيق داخلي فيها.

فضيحة الإسماعيلية

أما الواقعة الأشهر بين فضائح السلفيين، كانت لحسام عامر، مرشح حزب النور في الإسماعيلية، قبل بدء الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية الأخيرة بأيام قليلة، بعد انتشار فيديو جنسي له تضمن مشاهد فاضحة مع سيدات.

وضع مخل

بينما كانت الفضيحة الجلل للسلفيين، ضبط النائب السلفي علي ونيس، عضو حزب النور، من خلال دورية أمنية بإدارة الطرق والمنافذ بمديرية أمن القليوبية، بصحبة فتاة، في وضع مخل بالآداب العامة داخل سيارته، على الطريق الزراعي السريع بمدينة طوخ.

أنف البلكيمي

تسبب خوف النائب أنور البلكيمي، عن حزب النور السلفي، من إعلانه عن إجرائه لعملية جراحية لتجميل أنفه، وغضب الدعوة السلفية من إجرائه لمثل هذه العمليات التي يعتبرونها تعديا على خلق الله، فاضطر إلى اللجوء إلى اختلاق كذبة، وتقدم ببلاغ اتهم فيه 5 ملثمين مجهولين بمهاجمته في طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي، وتحطيم أنفه وسرقة 100 ألف جنيه منه، لكن كذب الشيخ وتم فضحه، بعد نشر أحد الأطباء صورة للبلكيمي، بعد إجرائه للعملية.

البلكيمي وسما المصري

بعد محاولة حزب النور، احتواء غضب الرأي العام بعد واقعة «أنف البلكيمي»، واجهته مشكلة أكبر بعد إعلان الراقصة الاستعراضية «سما المصري»، زواجها من النائب، وظهورها على شاشات الفضائيات لتؤكد شائعة زواجها منه، الأمر الذي لم يستطع الحزب احتواءه وقرروا فصل النائب من الحزب.

عايز أروح الحمام

وفي مشهد لم يشهده البرلمان من قبل، رفع أحد النواب التابعين لحزب النور، لافته كتب عليها « أروح الحمام»، الأمر الذي اعتبره الكثيرون فضيحة للتيار السلفي.

الآذان تحت القبة

كان أمرا مؤسفا، عندما وقف النائب السلفي عن حزب الأصالة «ممدوح إسماعيل»، حينما أذَّن داخل قاعة المجلس، خلال أعمال جلسة، وذلك لحلول صلاة العصر.

اقرأ أيضا:

على طريقة المحافل الماسونية.. النور السلفي يجري انتخابات اختيار رئيس الحزب