4 ملفات صداع في رأس مجلس هاني أبو ريدة باتحاد الكرة

الجمعة، 21 أبريل 2017 11:57 ص
4 ملفات صداع في رأس مجلس هاني أبو ريدة باتحاد الكرة
هانى ابوريده

يواجه مجلس إدارة اتحاد الكرة برئاسة المهندس هانى أبو ريدة، عدد من الأزمات خلال الفترة الأخيرة أصبحت صداع فى رأس أعضاء المجلس ، أهمها ما يلى:


حل المجلس

كما يترقب مجلس الجبلاية مصير قضية حل اتحاد الكرة والتى تعد الصداع الأكبر فى رأس المجلس بعد صدور قرار من محكمة القضاء الإدارى بحل المجلس ، منتظرين نتيجة الإستشكال المرفوع من قبل أعضاء المجلس.


المنتخبات

 

يترقب مجلس الجبلاية موقف المنتخب الأول من التأهل لكأس العالم 2018 بروسيا والتى تزيد من أسهم المجلس وتدخله التاريخ خاصة أن آخر تأهل كان عام 1990 أى منذ 28 عام ، كما يترقب المجلس أيضاً موقف منتخبات الناشئين التى ترتبط بتصفيات مؤهلة لكأس الأمم الأفريقية خاصة بعد فشل المنتخبات المصرية فى السنوات الأخيرة فى الظهور بمستوى مميز كما كان سابقاً إلى جانب أن أخر بطولة حققها المنتخب كان فى 2013 بلقب كأس أمم أفريقيا للشباب تحت قيادة ربيع ياسين ومن وقتها لم يحقق أو يظهر أى منتخب بمستوى جيد أو الوصول للأدوار النهائية وهو ما يسبب حالة من القلق لمجلس الجبلاية خاصة أن نجاح المنتخبات يزيد من قوة مجلس الجبلاية.


الزمالك                                                

شهدت الساعات الأخيرة أزمة كبيرة لمجلس إدارة اتحاد الكرة بعد رفض الزمالك خوض مباراته أمام المقاصة بعد تعديل الموعد من قبل مسابقات الجبلاية بناء على طلب الأمن لتحدث أزمة جديدة على الكرة المصرية برفض الزمالك الذهاب للمباراة فى حادثة تناولتها وسائل الإعلام العالمية والعربية، ليعتقد الجميع بعدها انسحاب الزمالك من الدورى قبل أن يعود الأخير ويشارك فى مباراة طلائع الجيش.


البطولة العربية

مهمة صعبة تنتظر مجلس إدارة اتحاد الكرة وهى البطولة العربية التى تستضيفها مصر بعد توقف للبطولة قارب على الأربعة سنوات إلى جانب غياب الأندية المصرية عن المشارك فيها منذ أكثر من 10 سنوات ، ليترقب الجميع خروج البطولة بشكل مُشرف والتى يشارك بها 12 فريق من أقوى الفرق العربية وهم من قارة أفريقيا الأهلى والزمالك من مصر، وحسين داى الجزائرى، والترجى التونسى، واتحاد الفتح الرباطى المغربى والمريخ السودانى.

 

ومن من قارة آسيا النصر والهلال من السعودية، والعين الإماراتى، والفيصلى الأردنى، ونفط الوسط العراقى، والعهد اللبنانى.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق