تعرف على مصير الطفل «مينا» الذي ظهر في كاميرات «المرقسية» قبل تفجيرها
الأحد، 09 أبريل 2017 08:40 م
الجميع يسأل ما هو مصير الطفل الذي ظهر يجري في «الفيديو» الذي رصدتة كاميرات المراقبة، قبل أن يقوم الارهابي بتفجير نفسة عند البوابة الالكترونية لللكنيسة المرقسية بالاسكندرية.
الطفل هو مينا مجدي يسري 6 سنوات، وكان ذاهب إلى الكنيسة، والذي دفعة للجري هو اللحاق باسرتة التي سبقتة، وأصيب بشظايا الموجهه الانفجارية، هو وشقيقتة أنجلينا مجدي يسري 10 سنوات حيث اصيبا بحروق في الظهر
وكانت كاميرات المراقبة داخل الكنيسة، رصدت اللحظات التي تسبق عملية التفجير داخل الكنيسة المرقسية، ورصدت الكاميرات طفل صغير يقف لحظات بجوار الباب، ثم يندفع جريًا بداخل الكنيسة، قبل ان انفجار البوابة الرئيسية للكنيسة.
وكانت الكنيسة المرقسية بالأسكندرية، قد شهدت عملية ارهابيه، حيث قام ارهابي مفخخ بتفجير نفسة عند البوابة الألكترونية للكنيسة، الأمر الذي ادى إلى لوقوع عشرين شهيدًا واكثر من 30 مصابًا .