جينفرجارنر: مستعدة للطلاق من «بن أفليك»

بعد عامين من انفصال النجمين جينفر جارنر، وبن أفليك، أكدت «جينفر» أنها أصبحت مستعدة للطلاق، ويبدو أن محاولات الإصلاح التي حاول الثنائي القيام بها خلال العاميين الماضيين باءت بالفشل.

«جينفر» و«بن أفليك» سافرا وحدهما عدة مرات خلال الفترة الماضية من أجل إصلاح علاقتهما العائلية، والابتعاد عن شبح الطلاق من أجل أبنائهما الثلاثة.

والمعروف أن «بن» و«جينفر» ظلا لعشر سنوات في علاقة مستقرة، ولكن فجأة حدثت بينهما المشاكل وقررا الانفصال، وظلا خلال العاميين الماضيين ما بين الرجوع والانفصال، حتى أعلنت «جينفر» صراحة أنه لا حل لعلاقتهما سوى الطلاق، وأنها استنفذت كل الوسائل الممكن للإصلاح.

وأكدت «جينفر» أن ما يهم حاليًا هو الاستقرار النفسي لأبنائهما، وأنها و«بن أفليك» سيظلان متحدين من أجل فيوليت، سيرافينا، وصموئيل، وأن تقسيم الثروة هو أمر مؤجل حاليًا، فالأهم هو ترتيب حياة أبنائهما، ثم يبدأ بعد ذلك النظر إلى تفاصيل الطلاق، وما زال «بن» يقيم في نفس المنزل مع «جينفر» حتى وإن كانا منفصلان، ولكن المؤكد أنه سيضطر للبحث عن منزل جديد بعد قرار الطلاق الرسمي.