فضيحة خالد عبد العزيز في أولمبياد ريودي جانيرو..وعد الرئيس بـ«شوال»ميداليات فعاد هاربا.. انفق 117 مليون جنيه علي فرق لم يصعد نصفها للاولمبياد.. وخصص12 مليون للعلاج النفسي فكانت فضيحة لاعب المصارعة

الشباب والرياضة .. وزارة فقد صلاحيتها بعد ان عادت وعلي رأسها وزيرها خالد عبد العزيز من اولمبياد ريودي جانيرو بخفي حنين اللهم الا 3 ميداليات برونزية 2 منهما انفقت او تكفلت بهم القوات المسلحة بعيدا عن الوزارة ؛ فيما كانت الثالثة للاعبة نادي الصيد هداية ملاك وهو من الاندية التي تنفق علي لاعبيها ببذخ ولا تنتظر اموال الدولة.

575 مليون جنيه اجمالي ماتردد عن انفاقه علي ملف المشاركة في دورة الالعاب الاولمبية بريودي جانيرو منها 117 مليون جنيه حصلت عليها اتحاد ات اللعبات المختلفة من وزارة الشباب والرياضة فيما انفق باقي المبلغ علي التجهيز والاعداد والسفر وخلافه.

خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة الذي طغي عليه فساد وسطه الرياضة تقمص دور المغامر وسافر مرافقا بثة مصر المشاركة في الاولمبياد علي راسها بعد لقاءه برئيس الحكومة متعهدا برفع راس مصر والعودة ب10او 20 ميدالية ففوجئنا بفضائح الواحدة تلو الاخري مابين اللعبات الجماعية والفردية.

فالتمثيل المشرف حتي حرمنا منه علي يد خالد عبد العزيز بداية من فشل فرق ولاعبين من الصعود اساسا للاولمبياد وضاعت علي مصر فرصة المشاركة بعد ان انفقت الغالي والنفيس واخرين شاركوا ولم نسمع عنهم خبرا لخروجهم من المباراة الاولي او الاددوار التمهيدية.

لم يشفع للمصريين عند خالد عبد العزيز انهم ينامون جوعي دون غطاأ او عشاء من اجل توفير نصف مليار لدعم المشاركين في الاولمبياد ؛ كما لم يشفع لهم عند الوزير المغوار ان الدولة تستدين من القاصي والداني لاطعام المصريين وان ازمة اقتصادية لم تعيشها مصر من قبل تمر بها ومع ذلك لم تبخل عليه بشئ لكنه ابي ان يتذكر ذلك او يستجيب لتطلعات المصريين او حتي يظهر كما يظهرللاهلي والزمالك ويقول لهم لماذا فشلنا واين ذهبت اموال الدول.

عاد خالد عبد العزيز ينفض كفيه من الفضيحة العالمية متنصلا من المسئولية ويديه ملوثتان بجريمة اهدار اموال الدولة ؛ استغل انشغال الدولة بازمتها الاقتصادية متواريا عن الظهور الاعلامي مختفيا عن الاضواء منعزلا عن الجميع خائفا من المساءلة القانونية رافضا محاسبة من ورطوه حتي يطلب هو الاخر للمحاسبه.

ولما لا واموال الدولة في يديه مستباحة جلس يوزع يسارا ويمينا وينفق الاموال هنا وهناك علي لعبات واتحادات تقاسمه المسئولية القانونية مهدرين اموال الدولة في بنود مضحكة لم نري من ورأها غير الخيبة والعار الذي جلبهم الوزير لدولته وشعبه.

وبمطالعة الوثائق والمستندات تجد مايذهب عقلك ضحكا وحزنا في آن واحد عندما تقرأ الميزانيات وبنود انفاقها وضحك دولة خالد عبد العزيز علي دولة مصر.

تختار عشوائيا لعبة كرة السله التي حصلت علي 5 ملايين جنيه لدعم فريقها فتجد انها لم تصعد اساسا للولمبياد فتتحسر ؛ ثم تطالع لعبة المصارعة فتتذكر فضيحة لاعب مصر امام نظيره الاسرايئيلي فتتذكر خسارته النكراء 100 صفر وتتذكر عندما رفض مصافحة منافسه الذي وافق من البداية ان يصارعه ووافق بديهيا علي كل قواعد اللعبة والقبول بالخسارة والا كان الاعتذار ورفض ملاقاته من البداية استنادا لمبدأ رفض التطبيع لكننا قبلنا ولعبنا وخسرنا ثم ` اتقمصنا' ورفضنا استكمال القواعد ورفضنا المصافحة وكانت الفضيحة الدولة.

وهنا لا بد ان نذهب مباشرة الي احد بنود الميزانية الذي تحدث صراحة عن رصد 2 مليون جنيه للعلاج والتأهيل النفسي للاعبين المشاركين في الاولمبياد وفي النهاية نجد لاعبا يرفض المصافحة علي منافسه الذي صرعه خلال المباراة وتمكن منه وهزمه لان الفائز استعد جيدا واستغل الدعم المقدم.

الغريب والمريب انه حتي الان لم يظهر خالد عبد العزيز او ايا من معاونيه للاعلام ويقدم كشف حساب لفضيحته علي طريقة المسئولين والوزراء في الدول الديمقراطية التي تحترم فيها حكوماتهم عقول شعوبها.

واستغل عبد العزيز غيبة البرلمان والجهات الرقابية مختفيا رافضا الظهور ليتحدث عن ماذا اخذ وماذا اعطياه علي الاقل الاجابة عن الاستفهامات الغريبة الني تأكل من عقول المصريين والملخصة في اسئلة حول شكاوب اللاعبين من الانفاق علي اعدادهم او سفر بعضهم علي حسابه الشخصي او اعلان و هشام حطب رئيس اللجنة الأوليمبية نفسه، أن البعثة المصرية غير مؤهلة للحصول علي العديد من الألقاب في الأولمبياد، واعتبر عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية، ورئيس اتحاد الخماسي، شريف العريان، أن 8 لاعبين فقط هم المرشحين لحصد ميداليات وهم:-

عزمي محيلبة «رماية»، وهداية ملاك «تايكوندو»، ومحمد إيهاب «رفع أثقال»، وعمرو الجزيري «خماسي حديث» وإيهاب عبد الرحمن «ألعاب قوى» وأحمد أكرم «سباحة» وهيثم فهمي «مصارعة» وحسام بكر «ملاكمة»، ومن المفارقات الغريبة أن يحصد لاعبين فقط من المرشحين الميدليات، ولاعبة رفع الأثقال سارة سمير الغير مرشحة من قبل الأتحاد تحصد الميداليا الثالثة لمصر. او ان بعض من المرشحين لم يذهب من الاساس للاولمبياد.

الاغرب انه بمتابعة كذبة خالد عبد العزيز في الاولمبياد نجد التصريحات الرنانة الحماسية علي طريقة افلام هوليود الي وصلت الي حد اطلاقه تصريحا عن انه سيذهب لجلب جوال ميداليات.

لكن مستندات ووثائق بدأت في الظهور تكشف فضائح الوزارة وتكشف عن اموال طائلة ذهبت ادراج الرياح في بنود ابلغ رد عليها هي المحاكمة الجنائية لمسئولي وزارة الشباب والرياضة بداية من الوزير ووصولا لاصغر مسئول مرورا برؤساء اتحادت اللعبات التي اساءت لمصر وبعضا منتا لم يشارك من الاساس ولا احد يعلم اين ذهبت الاموال التي حصلوا عليها لاعداد فرقهم ككرة السله مثلا لم تصعد اساسا لاولمبياد اما اليد فشاركت ولم تصل حتي الي وصف التمثيل المشرف وخرجت من الادوار التمهيدية فيما كان فقط ما سمعناه عن الكرة الطائرة النسائية الشاطئية هي مشاركتها وخسارتها وانها التزمت فقط بالزي الاسلامي ورفضت ارتداء البكيني.

مستندات ووثائق حصلت عليها صوت الأمة مفادها هو تفنيد للاموال التي خصصتها الشباب والرياضة لاتحادات اللعبات وكان عليها تصريحات المسئولين.

وعليها كان العديد من وعود وزير الشباب والرياضة، خالد عبد العزيز، بحصاد أكبر قدر ممكن من الميدليات، تصريحات اعتبرها البعض حماسية أكثر من اللازم، وعلق عليها آخرين: «الوزير باعت بعثة تعبي ميداليات».

ومن جانبه علق «عبد العزيز»، أن البعثة المصرية تم تجهيزها على أعلي مستوي، وتخضع للإعداد البدني والنفسي منذ عام 2014، وعرض الوزير ، ومسؤول البعثة خلال المؤتمر الصحفى الذى نظمته اللجنة الأولمبية المصرية كافة التفاصيل الخاصة بالإعداد والتجهيز والتكالفة الخاصة لتجهيز البعثة منذ عام 2014.

ومن واقع المستندات نرصد خلال السطور التالية، أموال الشعب التي ضاعت تحت شعار «اللي معاه قرش محيرة.. يروح أولمبياد ريو دي جانيرو ويطيره».

أكد أحد تلك المستندات ت الصادرة عن وزارة الشباب والرياضة والتي تخضع لسلطة الوزير، خالد عبد العزيز، أن الاتحاد المصرى لكرة اليد تحصل علي تسعة ملايين تكلف إعداد الفريق.

فيما تحصل اتحاد رفع الأثقال علي خمسة ملايين جنيه، والملاكمة ستة ملايين، والفروسية خمسة ملايين ونصف المليون، وألعاب القوى خمسة ملايين و75 ألف جنيه، فيما حصل اتحاد التنس التنس علي مليونا و750 ألف جنيه تكلف إعداد اللاعبيين، والسلاح ثمانية ملايين جنيه، والتايكوندو خمسة ملايين و600 ألف جنيه.

وتكلف إعداد لاعبى المصارعة خمسة ملايين جنيه، والجودو ستة ملايين و546 ألف جنيه، والقوس والسهم ثلاثة ملايين و500 ألف جنيه، والخماسى الحديث ستة ملايين و750 ألف، والتجديف ثلاث ملايين و500 الف جنيه، والسباحة سبة ملايين و300 ألف جنيه، وكرة السلة ثلاثة ملايين جنية، والتجديف ثلاثة ملايين و500 الف جنيه، والسباحة سبعة ملايين و500 ألف جنيه، والرماية ستة ملايين جنيه، والهوكى مليون ونصف المليون جنيه، والسلة ثلاثة ملايين، أما الشراع والانزلاق مليونين و350 ألف جنيه.

فيما تكلف الاتحاد المصرى للريشة الطائرة مليونين و750 ألف جنيه، والاتحاد المصرى للثلاثى مليونى جنيه، والاتحاد المصرى للكانوى والكياك مليونين و50 ألف جنيه، وتنس الطاولة أربعة ملايين و650 ألف جنيه، واتحاد كرة القدم ثلاثة ملايين جنيه بينما صرفت الكرة الطائرة سبعة ملايين، والجمباز ثلاثة ملايين جنيه، والاتحاد المصرى للدراجات مليونا ونصف المليون جنيه.

فيما بلغت تكلف المعسكر التدريب للبعثة، بالكنغو برازفيل عام 2015، خمسة ملايين و940 ألف جنيه، وبلغت تكلف الأموال المرصودة للكرة الشاطئية أربعة ملايين و790 ألف جنيه، وبلغ مبلغ الإعداد النفسي عشرة ملايين جنيه للاعبين المؤهلين للأولمبيات عام 2016، وعشرة مليون و200 ألف تكلفة تجهيز البعثة، وأثنان مليون جنية تجهيز نفسي للأعبين البعثة.

وبالرغم من تجهيز المنتخب المصري، والمكون من 120 لاعب وفقا لتصريحات وزير الشباب والرياضة، المهندس خالد عبد العزيز، بنحو 575 مليون جنيه، إلا أن 83 لأعبا فقط أستطاعوا تجاوز المرحلة المؤهلة لأولمبياد «ريو دي جانيرو» وهم:
«أحمد أكرم، وفريدة عثمان، ومحمد خالد، ومها عبد السلام، ومها عامر»، وفريق السباحة التوقيعية، ويوسف عزت «السباحة» وإيهاب عبد الرحمن ومصطفى الجمل «ألعاب القوى»، وهايدى عادل، وإسلام حامد «الخماسى الحديث»، وحسام بكر «الملاكمة»، وهداية ملاك، وغفران زكى، وسهام الصوالحى «التايكوندو»، بالإضافة إلي 9 لاعبين يمثلون رفع الأثقال، و12 لاعبا يمثلون الرماية، و4 لاعبين يمثلون تنس الطاولة، و3 قوارب للتجديف، ومنتخب القوس والسهم، وكريم الزغبى «الفروسية» فضلا عن منتخبى الكرة الطائرة واليد.

كانت وزارة الشباب والرياضة قد أنفقت ما يقرب من 15 ملايين جنيه على عدد العاب على رأسهم: «اتحاد الكرة، والسلة، والهوكى، والكانوى، والكياك، والتنس، والجمباز»، لكنهم لم يتأهلوا إلى دورة الألعاب الأولمبية وساهموا فى تكبد خزينة الدولة ملايين الجنيهات دون جدوي.

والجدير بالذكر أن تصريحات هشام حطب رئيس اللجنة الأوليمبية، أشارت إلي أن البعثة المصرية غير مؤهلة للحصول علي العديد من الألقاب في الأولمبياد، واعتبر عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية، ورئيس اتحاد الخماسي، شريف العريان، أن 8 لاعبين فقط هم المرشحين لحصد ميداليات وهم:-

عزمي محيلبة «رماية»، وهداية ملاك «تايكوندو»، ومحمد إيهاب «رفع أثقال»، وعمرو الجزيري «خماسي حديث» وإيهاب عبد الرحمن «ألعاب قوى» وأحمد أكرم «سباحة» وهيثم فهمي «مصارعة» وحسام بكر «ملاكمة»، ومن المفارقات الغريبة أن يحصد لاعبين فقط من المرشحين الميدليات، ولاعبة رفع الأثقال سارة سمير الغير مرشحة من قبل الأتحاد تحصد الميداليا الثالثة لمصر.

وبتتبع نتائج الفرق المشاركة في الأولمبياد التي تسببت في الفضيحة المدوية، كان بطها خالد عبدالعزيز، وكانت النتائج كالتالي:

تنس الطاولة
شارك من تنس الطاولة 4 لاعبين، وهم دينا مشرف، عمر وخالد عصر، ونادين الدولتلى، عمر عصر خسر فى الدور64 بمنافسات فردى الرجال، خالد عصر لاعب تنس الطاولة خسر فى منافسات دور الـ64 وودع المنافسات، دينا مشرف ودعت منافسات فردى السيدات من دور الـ128، نادين الدولتلى ودعت المنافسات من دور الـ128 من منافسات فردى السيدات.

رفع الأثقال
تأهل 7 لاعبين مقسمين إلى 3 فتيات و4 أولاد وتحقق من خلالهم برونزيتان، سارة سمير حققت أول ميدالية لمصر فى أولمبياد ريو دى جانيرو، بعد فوزها بالميدالية البرونزية فى منافسات وزن 68 كجم، محمد إيهاب حقق البرونزية الثانية فى منافسات وزن 77 كجم لتزيد الأفراح المصرية، شيماء هريدى حققت المركز الرابع فى منافسات فوق 75 كجم سيدات، إسراء السيد فى المركز السابع بوزن 63 كجم، إبراهيم رمضان المركز الـتاسع فى وزن 77 كجم، رجب عبد الحى جاء فى المركز الخامس فى نهائى وزن 85 كجم، أحمد عبد العزيز لاعب المنتخب انسحب من منافسات ميزان فوق 105 كجم، بسبب تعرضه للإصابة أثناء رفع ثقل 192 كجم.

السباحة
شاركت بعثة السباحة فى الأولمبياد بـ19 لاعبا عبارة عن 9 ضمن السباحة التوقيعية و10 فى المنافسات الفردية، فريدة عثمان المركز الـ 12 فى الترتيب العام لسباق 100 متر فراشة والمركز الثانى فى التصفية التاسعة لسباق "50 متر حرة" بزمن 24.91، وتودع المنافسات، مروان القماش فى المركز 25 بمنافسات 200 متر حرة، مروان إسماعيل الترتيب 24 بسباق 200 متر حر رجال، مها عبد السلام فى المركز الـ 25 فى تصفيات الغطس 10 أمتار منصة ثابتة.

ومحمد خالد حسين أحرز المركز السادس فى تصفيات سباق 200 متر حر،على خلف الله جاء فى المركز الـ23 فى سباق 50 متر حرة، أحمد أكرم حل فى المركز الـ11 فى منافسات التصفية سباق 1500 متر حرة، ريم قاسم احتلت المركز الـ25 فى منافسات السباحة الطويلة، مروان العمراوى ينهى ماراثون السباحة 10 كم فى المركز الـثانى والعشرون، مها عامر احتلت المركز 28 وقبل الأخير من أصل 29 مركزا فى منافسات الأدوار التمهيدية، يوسف سليم حقق المركز الـ 25 من أصل 29 لاعبا ،مهاب مهيمن المركز الـ 28 والأخير.

والمنتخب الوطنى للسباحة المتزامنة حصل على المركز السابع فى دور الروتينية الفنية، الدويتو دارا حسانين وسامية أحمد حققتا المركز الـ23 فى تصفيات الأولمبياد.

الجمباز
لم يشارك إلا بلاعبة واحدة فقط بعد اعتذار جنوب أفريقيا عن المشاركة فى المنافسات، شرين الزينى لاعبة الجمباز الوحيدة فى منافسات البرازيل وودعت المنافسات من تصفيات الأدوار الأولى من الفردى العام.

السلاح
7 لاعبين قوام بعثة السلاح على رأسهم علاء أبو القاسم صاحب فضية لندن، محمد عصام لاعب سلاح الشيش ودع المنافسات بعد الخسارة فى دور الـ 32، طارق فؤاد لاعب سلاح الشيش، ودع المنافسات فى دور الـ 32.
وعلاء أبو القاسم لاعب سلاح الشيش خسر من دور الـ 16، ندى حافظ لاعبة منتخب السلاح ودعت المنافسات الأولمبياد فى المركز 24، أيمن فايز ودع المنافسات من دور الـ 16، محمد عامر، ودع المنافسات من دور الـ 32، نور حسين ودعت المنافسات من الأدوار الأولى، منتخب مصر للسلاح حصد المركز السابع

الملاكمة
لم يشارك إلا بأربعة لاعبين كان الأمل الوحيد بينهم حسام بكر الذى فشل فى الوصول إلى نصف النهائى، محمود عبد العال ودع المنافسات بعد الخسارة فى دور الـ 64، خسر وليد محمد وخرج من الأولمبياد من دور الـ 64، حسام بكر ودع المنافسات بعد خسارته من دور الثمانية، عبد الرحمن عرابى ودع المنافسات فى دور الـ32 .

الطائرة الشاطئية بنات
ودع المنافسات بعد أن خسر جميع المباريات التى خاضها

الكرة الطائرة رجال
حقق المنتخب المركز التاسع بعد أن فاز فى مباراة واحدة فقط أمام كوبا وخسر باقى مبارياته

منتخب اليد
ودع المنافسات الأولمبية بعد خسارته فى آخر مباريات المجموعة بالدور الأول

الرماية
12 لاعبا ولاعبة شاركوا فى منافسات الرماية لم يحقق منهم إنجازا سوى عفاف الهدهد، عفاف الهدهد حققت المركز الخامس فى منافسات 10م ضغط هواء لأول مرة فى تاريخ الرماية المصرية، والمركز الـ25 فى منافسات 25 متر الرصاص لتودع البطولة.
وأحمد قمر حقق المركز الرابع مكرر فى نهائى منافسات التراب، سامى عبد الرازق حقق المركز الـ 32 بالمنافسات الأولمبية بعد الخسارة بتصفيات 50 متر مسدس، عبد العزيز محليبة حقق المركز الـ24 بالأولمبياد، حمادة طلعت احتل المركز الـ 39 فى منافسات 10 متر هواء والمركز الـ41 فى منافسات 50 مسدس سريع.

وفرانكو دوناتو المركز رقم 27 فى منافسات دورة الألعاب الأولمبية، عزمى محيلبة احتل المركز الـ11 فى المنافسات، أحمد شعبان ودع المنافسات بعد وصوله إلى المركز الـ23، هدير مخيمر حققت المركز الـ 49 فى الترتيب العام وتودع المنافسات، شيماء حشاد حققت المركز الـ 27 فى منافسات 10 متر بندقية، أحمد درويش المركز 44 فى منافسات 50 متر.

الشراع
شارك بلاعب واحد فقط فى منافسات الأولمبياد، أحمد رجب احتل المركز الـ36 بالدور التمهيدى الأول، لينتقل إلى الدور الثانى من التصفيات وينهى مشاركته بالمركز 43

الجودو
5 لاعبين عدد بعثة منتخب الجودو فى المنافسات على رأسهم رمضان درويش وإسلام الشهابى، محمد عبد العال ودع المنافسات من دور الـ 16، إسلام الشهابى خسر من دور الـ 32 بوزن 100 كيلو جرام.

وخسر رمضان درويش فى دور الترضية، أحمد عبد الرحمن ودع الأولمبياد من دور الـ 32، محمد محيى خسر فى منافسات دور الـ 32

التجديف
لاعب ولاعبة فقط قوام بعثة التجديف فى الأولمبياد، نادية نجم حصلت على المركز السادس فى منافسات فردى المزدوج سيدات، احتل عبد الخالق البنا المركز العاشر فى الترتيب العام بمنافسات القارب الفردى

القوس والسهم
لاعب ولاعبة فقط وقد واجهت اللاعبة نقدا شديدا بعد أن صوبت السهم خارج الدائرة، ريم منصور ودعت المنافسات من الدور الأول، أحمد النمر خسر فى دور الـ 64 واحتل المركز الـ51 فى تصفيات القوس والسهم

ألعاب القوى
تأهل من اللعبة 7 لاعبين لكن تم استبعاد إيهاب عبد الرحمن للمنشطات ومصطفى الجمل للإصابة، أنس بشر تم استبعاده من سباق 400 متر عدو، حمادة الدشناوى حقق المركز الـ 24 والأخير فى الترتيب العام للدور نصف النهائى لسباق 800 متر عدو رجال.

وحسن عبد الجواد حقق المركز الـ 11 بالتصفية الأولى بالأولمبياد، فاطمة الشرنوبى أحرزت المركز الثامن والأخير بالمنافسات، حمادة محمد المركز الرابع بالتصفية الأولى ضمن إطار منافسات 800 متر عدو

المصارعة
10 لاعبين لم يحققوا أى إنجاز يذكر سوى إيناس خورشيد لاعبة منتخب النسائية فى المركز الخامس، أحمد عثمان ودع المنافسات من دور الترضية، عبد اللطيف منيع ودع المنافسات فى الدور التمهيدى، أدهم صالح خسر من دور الترضية للمنافسة على البرونزية.

وحمدى عبد الوهاب خسر فى دور الـ16، سمر حمزة ودعت المنافسات فى الدور الـ 32، إيناس خورشيد حققت المركز الخامس وودعت المنافسات فى مباراة الترضية، هيثم فهمى خسر فى منافسات دور الـ 16 وودع الأولمبياد، ضياء جودة خسر فى منافسات الترضية، محمود فوزى ودع المنافسات من دور الـ 32، محمد زغلول ودع الأولمبياد بعد خسارته فى ور الـ 16

الفروسية
لاعب واحد فقط رافقه ما يزيد عن 4 إداريين فى البعثة من مدرب وسايس وطبيب بيطرى، كريم الزغبى احتل المركز الـ27 فى المنافسات بمجموعته.

التايكوندو
لاعبتان وولد استطاعت إحداهن أن تحقق البرونزية الثالثة لمصر فى المنافسات، هداية ملاك حصدت الميدالية البرونزية، سهام الصوالحى خسرت بدور الـ 16، غفران زكى ودع المنافسات من دور الترضية

الخماسى الحديث
لاعبة واحدة وشقيقان لم حتلوا سوى مراكز متأخرة جدا فى الترتيب، عمر الجزيرى احتل المركز الـ 23 فى الترتيب العام، عمرو الجزيرى احتل المركز الـ 27 فى الترتيب العام، هايدى عادل حققت المركز الـ 32 فى الترتيب العام

الدراجات
نقد شديد توجه إلى اتحاد الدراجات بعد فشل اللاعبة التى شاركت فى الوصول إلى مراكز متقدمة، ابتسام زايد حققت المركز الـ27 والأخير

الكانوى والكياك
لاعب ولاعبة فقط قوام بعثة الكانوى والكياك فى الأولمبياد، كريم السيد فى المركز الأخير بمنافسات 200 م، منة الله على فى المركز الـ 27 والأخير