ما لا تعرفه عن«الإباحية»..3آلاف دولار للمنتجين كل ثانية..أمريكا تنتج فيلم كل 39 دقيقة..النساء الأكثر متابعة..السبت يوم البحث عن «أفلام المتعة»..الدول العربية الأكثر مشاهدة..و«الشيطان يحكم»يرصد الأسباب

السبت، 07 مايو 2016 09:57 م
ما لا تعرفه عن«الإباحية»..3آلاف دولار للمنتجين كل ثانية..أمريكا تنتج فيلم كل 39 دقيقة..النساء الأكثر متابعة..السبت يوم البحث عن «أفلام المتعة»..الدول العربية الأكثر مشاهدة..و«الشيطان يحكم»يرصد الأسباب
إشلي عزت

علي طريقة «فيلم ثقافي»، جسد المبدعون «أحمد عيد، وأحمد رزق، وفتحي عبد الوهاب»، حالة شباب الوطن العربي في التخفي وممارسة ما يعتقدون في أنه فعلًا خطئ، فلحظات النشوة والتي تثير «الرجال، والإناث»، غير محسوبة ودائما ما تدفع العقل إلي حالة من الثبات، والبحث عن مهرب للأفراج عن غرائزهم.

وقد شكلت الدول الأوربية تجارة ناجحة، اعتمدت فيها على إثارة غرائز العرب، وتيسر الطريق أمامهم لفك لجام التقيد الأخلاقي والمعتقدات التي تربوا عليها.

فلا يوجد شاب عربي لم تلتفت أنظارة إلي مشاهدات «الأفلام الإباحية»، فالجميع لديه تجربة مع مشاهدات «المقاطع الجنسية»، سواء أكانت بصورة مباشرة أو غير مباشر، وتحت مسمي «السياق الدرامي للعمل»، أو مشاهد «uncut» في الأفلام الأجنبية، والتى اعتمدت بصورة كبيرة علي المشاهد الجنسية لجذب المشاهدين.

وخلال السطور التالية ترصد لكم «صوت الأمة»، ابرز المعلومات التى يجهلها مشاهد «الأفلام الإباحية».

تاريخ «أفلام الشيطان»
ظهر أول فيلم إباحي، في العالم سنة 1896، وهو أحد أصغر الأفلام الجنسية من حيث المدة، وقد كانت مدته 18 ثانية، وتوالت في اعقابة العمل علي الأفلام الإباحية في نطاق محدود، حتي بداية القرن الـ19، والذي شكل الأنططلاقة الأكبر.

وهو ما دفع الدكتور مصطفي محمود، إلي رصد حقيقة الأفلام الإباحية والغرض منها، في أحدي مجلداتها تحت مسمي «الشيطان يحكم»، والذي تم إنتاجه سنة 1986.

مثل كتاب «الشيطان يحكم» للدكتور مصطفي محمود الحقيقة الكامنة، لانتاج الأفلام الإباحية، بالإضافة إلي كواليس عمل السياسة الأوربية علي تحقيق أغراض دنيئة من خلال إنتاج تلك الأفلام، وقد رصد ايضا سباق الدول الأوربية علي انتاج تلك الأعمال، والتى كانت بقيادة «كندا، والولايات المتحدة الأمريكية»، وتحت لواء ابناء «إسرائيل».

حيث أكد «محمود»، أن الأفلام الإباحية، كانت بمثابة خط الدفاع الآخير، للدول الأوربية، لفرض قيود جديدة على أبناء العرب، تعمل علي تقيدهم بسلاسل من المتعة، تعمل علي كساد العقل، مشيرا إلي سهولة إيجاد الأفلام وتواجدها بايدي العرب.

ورصد المؤلف المصري، محاولتهم تغير الواقع في القضية الفلسطينية من خلال الجنس، مشير إلي فيلم إباحي تم إنتاجه سنة 1950، يجسد طريقة حل المشكلة الفلسطينية من خلال الافلام الجنسية، وقد مثل الفيلم أبناء فلسطين، سيدة في احضان بني إسرائيل علي سرير المتعة، تنصاع لأومرة في العلاقة الحميمة، وترفع شعار الاستسلام.

موضحًا سعي الدول الأوربية، لتعميم الفكرة، والتى بدأت في المانيا علي يد «الهر يواخيم دريسن» يهودي الماني، صاحب مجلة «سانكت باولي تسايتونج» في هامبورج، والذي دعي لانشأ حزبا سياسيا جديد اسماه «حزب الجنس»، وشعار هذا الحزب هو المطالبة بالحرية الجنسية للجميع.

وتدريس العملية الجنسية للاولاد والبنات عمليا وعلى الطبيعة من سن التاسعة واباحة الزواج المشاعي «وهو ان يتزوج جماعة من الرجال بجماعة من النساء ويتبادلون فيما بينهم».

واباحة زواج الرجل الشاذ بالرجل الشاذ وزواج المرأة الشاذة بالمرأة الشاذة، والنظر الى الخيانه الزوجية على انها الامر العادي والطبيعي والمألوف.

ودستور الحزب يهدف الى جعل حبوب منع الحمل والاجهاض حقوقا مشروعة توضع في بطاقة التموين وتوزع مع السكر والزيت والشاي وان تكون المخدرات المثيرة للذة شأنها شأن الخبز اليومي، والحل السياسي لازمة العالم في نظر الحزب هي «الحب بدل الحرب»، فتزحف الشعوب بعضها على بعض ليلتقي رجال شعب بناء الاخر في مؤتمرات للذة بدلا من زحف الجيوش للحرب والقتل.

وكان «الهر يواخيم دريسن»، يعتمدا النظام الجنسي في تعاملاته اليومية، حيث كان يمتلك «سكرتيرة» ذات جمال فائق، واشترط عليها العمل لديه واستقبال الضيوف «دون ملابس»، وفي بدء الأمر استقبل الألمان الوضع بالرفض وتم تحرير قضية ضد «اليهودي محب الجنس».

وسجل اعتراضه علي القضية بصورة لن ينساه التاريخ، حيث ذهب «الهر يواخيم دريسن»، إلي قاعة المحاكمة الموقر، محمولا علي اكتاف 6 من النساء عرايا، مسجلين أشهر اعتراض علي قرار قضائي في تاريخ الأمة، ولكن القضاء لم ينصاع إلي مطالب «شيطان الجنس».

وهنا كانت الأنطلاقة في حرب جدية دعمها الدول الأوربية تحت لواء «ابناء إسرائيل»، من خلال انتشار الأفلام الإباحية، حربًا استمرت حتى عام 2008، وبعد موافقة استراليا علي انشاء «حزب الجنس»، الخاص بابناء الشيطان، والمدافع الأول عن الأفلام الإباحية.

اشهر الدول المنتجة للأفلام الإباحية
باتايا «تايلاند»
يعتبر البغاء في تايلند من الأنشطة المُصرح بها قانوناً كما توجد بيوت البغاء، وهناك أماكن أخرى يتواجد بها العاملون في هذا المجال كالمراقص والمطاعم والفنادق، وتعيش نسبة كبيرة من النساء العاملات في هذا المجال في أوضاع إنسانية صعبة.

تيخوانا «المكسيك»
كشفت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، عن تحول مدينة «تيخوانا» السياحية بالمكسيك، إلى مدينة للدعارة وإدمان المخدرات وانتشار وباء الإيدز فيها.

امستردام «هولندا»
يشعر الكثير من الأشخاص أن كلمة أمستردام مرادفة للحرية التي يتوقون إليها، إذ أن المدينة الهولندية تستحضر سحرا آخر. قد يكون أسلوب الهولنديين الأقرب إلى البراغماتية يضعهم في صدارة التغيير في الكثير من المواضيع الاجتماعية المثيرة للجدل وأبرزها: الماريغوانا،الدعارة، و الزواج المثلي.

لاس فيغاس «أميركا»
قال منتج ومخرج الأفلام الإباحية، لي روي مايرز، بأنه سينقل تنفيذ أفلامه الإباحية إلى لاس فيغاس بعدما صدر قانون في ولاية كاليفورنيا يُلزم الرجال بإرتداء الواقي الذكري خلال تصوير الأفلام الجنسية، علماً بأنه أكد أن صناعة الأفلام الإباحية ستكون أكثر ازدهاراً في لاس فيغاس خلال الفترة المقبلة.

ريودي جانيرو «البرازيل»
يسميها البرازيليون عاصمة الغرائب والعجائب، وسكانها يطلقون عليها مدينة الرقص والفرح، وعلماء الطبيعة يفتخرون بها عاصمة للطبيعة، بما أنها تحتوي على أكبر حديقة في العالم” حديقة تجوكا الوطنية” التي تبلغ مساحتها 120 كيلومترا، في الوقت الذي اختارها سكان أمريكا الجنوبية عاصمة لهم ، تطبيقا للمثل المحلي الذي يقول «من لم ير ريودي جانيرو لم ير أمريكا الجنوبية».

موسكو «روسيا»
تصطف العديد من الشابات الجميلات بتنانيرهن القصيرة وأحذيتهن العالية في الشوارع الخلفية في العاصمة الروسية موسكو ليبعن أنفسهم في «أسواق اللحم الرخيص»، التي باتت ظاهرة منتشرة وصناعة مزدهرة. ويضم كل موقف لبائعات الهوى 30 فتاة وهن يقفن في صف طويل تنتظر كل واحدة منها دورها.

نيواورلاينز لويزيان «أميركا»
لويسيانا أو لويزيانا، هي ولاية أمريكية، تقع في الجنوب من الولايات المتحدة. تسمى LA اختصاراً. تقع شرق ولاية تكساس، وجنوب أركانساس، وغرب ميسيسيبي، وشمال خليج المكسيك. عاصمة الولاية هي باتون روج و من أكبر المدن نيو أورليانز و لافاييت و شريفبورت.

المنامة «البحرين»
طلقت البحرين حملة للقبض على «بائعات الهوى» الأجنبيات اللواتي يعملن في الفنادق والمنشآت السياحية، وأغلقت 5 من هذه المنشآت بعد ثبوت تورطها في قضايا منافية للآداب.

وجاءت الحملة في أعقاب تقرير، نشره أحد المواقع الإلكترونية، وضع العاصمة البحرينية المنامة في المركز الثامن ضمن 10 مدن أطلق عليها «مدن الخطايا» في العالم، وأثار التقرير ردود فعل غاضبة في المملكة، دفع نائب إسلامي إلى المطالبة بتكثيف الدوريات على المنشآت السياحية، وإخضاعها جميعًا للقانون.

مكاو «الصين»
منطقة ماكاو الإدارية الخاصة صينية، والتي تعرف باسم ماكاو صينية، هي إحدى المنطقتين الإداريتين الخاصتين التابعتين لجمهورية الصين الشعبية، وهي تشغل منطقة صغيرة تقع على السواحل الجنوبية للصين.

مكاو دولة غنية تلحظ فيها مستوى معيشة مرتفع حتى عن هونج كونج وأعلى كثيراً من الصين ويقوم اقتصادها على التجارة الحرة والسياحة ثم على أهم مجالات العمل في الجزيرة وهونوادي القمار!.

فهذه الجزيرة تعتير لاس فيجاس الشرق الأقصى ويأتي إليها الناس من كل مكان للعب القمار وممارسة الدعارة في النوادي المخصصة لذلك وخصوصاً في عطلات نهاية الأسبوع حيث أنها قريبة جداً من هونج كونج والصين.

برلين «ألمانيا»
يضم ماخور "أرتيميس" الفخم بالقرب من إستاد برلين الأولمبي والذي كلّف إنشاؤه 6.3 ملايين دولار، أكثر من 100 مومس محترفة تمارسن المهنة في المبنى الذي تبلغ مساحته 32 ألف قدم مربع «حوالي 2900 متر مربع».

غير أن المسؤولين يخشون أن تعج النوادي «المشبوهة» في شارع أورانينبورغر، حيث تقف عشرات الفتيات لمغازلة المارين، بالفتيات القادمات من أوروبا الشرقية خلال الشهر الحالي واللاتي قد تكن وعدن بإغراءات كاذبة لاستقدامهن إلى ألمانيا.

أشهر من بدأوا حياتهم في الأفلام الإباحية
سيلفستر ستالون
بدأ التمثيل في أول فيلم له «The party at kitty and stud's» أنتج عام 1970 كان دورا صغيرا ولم يحقق نجاحاً كبيراً فيه.
ولكنه في نفس العام اشترك في فيلم إباحي، أعيد عرضه بعد الشهرة التي حصل عليها ستالون من أفلام روكي ورامبو، تحت اسم «Italian Stallion»، للاستفادة من شهرته الكبيرة، وتقاضى عن هذا العمل 200 دولار فقط.

كاميرون دياز
غادرت منزل والديها مذ كانت في الـ 16 من العمر لتمارس مهنتها كعارضة أزياء، ولمدة خمس سنين تنقلت حول العالم في بلدان كاليابان وأستراليا والمكسيك والمغرب، حتى عادت لموطنها في سن الـ 21، عندما حصلت على أول دور لها بفيلم القناع أمام جيم كاري سنة 1994.

وقبل الشهرة مثلت كاميرون في فيلم إباحي بعنوان «موجة إضافية»، كان مليئا بالمشاهد العارية، التي قدمتها كاميرون بجرأة في هذا الفيلم.

أرنولد شوارزنغر
صوِّر أرنولد في بداية حياته لقطات عارية نشرت على صفحات مجلات خاصة بالمثليين، وظهرت تلك الصور في بعض مشاهد أفلام الشواذ الإباحية.

وندم أرنولد كثيراً على هذه المشاهد، على الرغم من أنه لم يكن يعلم وقتها أنه سيحقق كل هذا النجاح والشهرة، وأن صورا مثل هذه لن تليق بالمكانة المرموقة التي سيصل إليها.

جاكي شان
يعد جاكي شان من أهم نجوم أفلام الأكشن في العالم، ولكن ما لا يعلمه الكثيرون أنه قدَّم في بداية حياته في منتصف سبعينيات القرن الماضي فيلما إباحيا من كلاسيكيات أفلام البورنو الكوميدية ذات القصة الضعيفة.

مارلين مونرو
وهي بحق أسطورة السينما الأمريكية، وكانت من أعلامها، وتوفيت منتحرة بجرعة زائدة من الدواء، وتبعاً للذوق الغربي لم تظهر من تقاربها جمالا وسحرا وأنوثة وعذوبة وبراءة معا.

وكانت مارلين شقراء وجميلة وطموحة، ولكنها لم تكن معروفة، ولذلك لم يكن أمامها إلَّا أن تقدم كل ما يمكن تقديمه من أجل تحقيق الشهرة التي تتمناها، فأقدمت في أربعينيات القرن الماضي على التصوير عارية تماما لصالح أغلفة المجلات، كما قدمت في العديد من أفلامها مشاهد يمكن وصفها بالإباحية.

أكثر الدول متابعة للأفلام الإباحية
وفقا لأخر إحصائية من الولايات المتحدة الأمريكية، عن اكثر الدولة متابعة للمواقة الإباحية، فق جاءات «باكستان» ف المركز الأول، وكان متزيل قائمة الأكثر العشرة مشاهدة «بولندا»، وفي المرتبة الثانية «مصر»، يليها «فيتنام، إيران، المغرب، الهند، السعودية، تركيا، الفلبين».

معلومات لا يعرفها مشاهد الافلام الإباحية
تعد فترة السبعينات هي العصر الذهبي للأفلام الإباحية، بسبب انتشارها ونجاحها في تلك الفترة بل وعرضها في قاعات السينما المختلفة، وأكثر فيلم إباحي حقق نجاحاً منقطع النظير حينها تم عرضه في عام 1972 وتم إنتاجه بمبلغ 47 ألف دولار وحقق في شباك التذاكر أكثر من 30 مليون دولار.

مات العديد من ممثلي البورنو في فترة الثمانينات بسبب انتشار فيروس الـ«HIV» منهم: «أل باركر، وواد نيكولوز».

ومنذ اندلاع فيروس الإيدز بين العديد من الممثلين في الثمانينات بدأ القائمين على الصناعة بإجراء فحصات دورية على الممثلين والممثلات كل فترة معينة «14 يوم أو شهر».

أكبر شركة مسئولة عن إنتاج الأفلام الإباحية ليست في الولايات المتحدة الأمريكية كما يعتقد البعض، بل في دولة كندا.
الأمر ليس عشوائي بالمرة، فهناك اتحاد للقائمين على صناعة الأفلام الإباحية تحت مسمى «free speech coalition»، لحمايتهم أمام الحكومة والحفاظ على حقوقهم.

هناك مهرجانات عديدة ومشهورة على غرار مهرجان كان يتم فيها تكريم الممثلين والممثلات القائمين على صناعة الأفلام الإباحية بل ويتم إعطائهم جوائز عديدة.

من أشهر الأخطاء المشهورة التي يعتقدها الناس هي أن كل ما يحدث في الأفلام الإباحية حقيقة ويتغاضى الجميع عن أن الأمر كله عبارة عن تمثيل واتفاق بين القائمين على صناعة الفيلم بل والفيلم نفسه يتم وضعه تحت يد المونتاج ليخرج في أحسن صورة.

على خلاف ما يعتقد البعض بأن الممثلين والممثلات المشتركين في صناعة الأفلام الإباحية هدفهم الأول والرئيسي هو المتعة وممارسة الجنس، فإن الهدف الرئيسي هو المال أو الشهرة، فقلة قليلة من الممثلين والممثلات يكون هدفهم الرئيسي هو الجنس والمتعة، بدليل أن العديد من الممثلين ذوي الميول المثلية يطلب منهم تأدية مشهد مع الجنس الأخر فبالنسبة لهم لا يوجد متعة في ذلك.

أجور تأدية المشاهد المثلية تكون أكبر بثلاث أضعاف من المشاهد العادية.

هناك العديد من الممثلين والممثلات قبل تأديتهم لمشاهدهم الجنسية يأخذون العديد من الأدوية والحقن من أجل تأدية المشهد بشكل جيد وخروجه في أحسن صورة.

الأحجام الضخمة لأعضاء الرجل في هذه الأفلام ليست بالضرورة أن تكون جميعها حقيقية ولكن أحياناً تلعب الكادرات والإضاءة دور كبير في تصويرها بهذا الشكل.

يعتقد العديد من الناس أن أشهر استوديوهات صناعة الأفلام الإباحية تنافس بعضها البعض ولكن في الحقيقة هناك شركة عالمية إسمها MindGeek هي المالكة لهذه الاستوديوهات المشهورة.

عينت استوديوهات الأفلام الإباحية في فترة من الفترات موظفين عملهم الخاص هو إثارة الممثلين قبل تأدية المشهد الإباحي.

العائدات النقدية الناتجة عن الأفلام الإباحية أكبر من العائدات النقدية الناتجة عن كرة القدم والبيسبول مجتمعين.

اعتمدت الصناعة الإباحية على كافة وسائل الإتصال التي ظهرت في التاريخ كالكتابة على الحجارة والطباعة وصولاً إلى التلفزيون والمجلات والإنترنت وغيرها من الوسائل المختلفة.

25% من المواقع الموجودة عبر شبكة الإنترنت هي مواقع إباحية.

منذ 12 عام كان هناك حوالي 170 ألف موقع إباحي حول مختلف العالم، أما في سنة 2014 هناك حوالي 4.2 مليون موقع إباحي في الولايات المتحدة الإمريكية وحدها.

في كل ثانية هناك حوالي 30 ألف شخص يشاهد مواد إباحية.

متوسط عمر أول مشاهدة للأفلام الإباحية عبر الإنترنت هو 11 عاماً.

أشهر موقع إباحي عبر الإنترنت أعلن أنه في الساعة الواحدة يتلقى أكثر من 2 مليون مشاهدة.

هناك حوالي 200 ألف أمريكي مدمن للأفلام الإباحية.

من بداية عمر 8 سنوات إلى 16 سنة هناك 9 أطفال من 10 شاهدوا أفلامًا إباحية.

12 سنة هو متوسط عمر الأطفال الذي يتم استخدامهم في المواد الإباحية في الولايات المتحدة الأمريكية.

حوالي 2 ونصف مليون بريد إلكتروني يتم إرسالهم يومياً يكونوا عبارة عن مواد إباحية أي بمعدل 8% من إيميلات العالم.
25% من المواد المبحوث عنها عبر الإنترنت هي مواد إباحية.

35% من المواد التي يتم تحميلها عبر الإنترنت هي مواد إباحية.

السبت هو أكثر الأيام التي يتم فيها البحث عن الأفلام الإباحية عبر الإنترنت.

عيد الشكر هو أقل الأيام التي يتم فيها البحث عن الأفلام الإباحية عبر الإنترنت.

هناك بحث أشار إلى أن أغلبية الرجال عند مشاهدتهم للمواد الإباحية يكون تركيزهم على وجه المرأة فقط لا غير.

هناك حوالي 116 ألف يبحثون عن مواد إباحية للأطفال.

20% من الناس يشاهدوا أفلام إباحية أثناء العمل.

في الولايات المتحدة الأمريكية كل 39 دقيقة يتم صنع مقطع فيديو إباحي جديد.

هناك حوالي 35% من مشاهدي الأفلام الأباحية نساء.

القائمون على الصناعة الإباحية يجنوا حوالي 3 ألاف دولار كل ثانية.

أكثر الأفلام الإباحية تكلفة تم إنتاجه عام 2005 بمبلغ مليون دولار تقريباً.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق