مسلسل حكيم باشا الحلقة 12.. مصطفى شعبان يخرج من قضية الأموال العامة
الأربعاء، 12 مارس 2025 09:58 م
بدأت الحلقة الثانية عشرة من مسلسل حكيم باشا بطولة النجم مصطفى شعبان بالتحقيق مع حكيم في قضية غسيل الأموال، وتدخل ياسين "ميدو عادل" وأقر في النيابة أنهم بالفعل تهربوا من الضرائب وطالب بالتصالح، ففهم حكيم على الفور أن هدف ياسين أنّ القضية لا تتحول لغسيل أموال فأقر كلامه وطالب بدفع كل الأموال التي تطلبها الضرائب، وأن يقوم بإدخال أموال المشروع للبنك.
مسلسل حكيم باشا الحلقة 11
وشهدت الحلقة 11 من مسلسل حكيم باشا، اجتماع أولاد عم حكيم، وعمه نوح" أحمد فؤاد سليم" ليجدوا حلاً في الاستيلاء على الأموال، خوفا من حديث حكيم لهم بأنهم لا يملكون شيئاً، وبدأت برنسة "سهر الصايغ" تخطط لذلك خاصة بعدما علمت بأن حكيم باشا سينزل مصر بصحبة زوجته الجديدة غزل "دينا فؤاد".
ذهب ياسين "ميدو عادل" لغراب "أحمد فهيم" ومعه أوراق تضر حكيم باشا "مصطفى شعبان"، وطلب منه أموالا كثيرة مقابل تلك الأوراق التي من الممكن أن تؤدى بحكيم إلى السجن، ووافق غراب على الفور على طلب ياسين.
ذهب حكيم باشا "مصطفى شعبان" لبيت عمته "سلوى عثمان" قبل أن ينزل للقاهرة، وأمر بنقل مسئولية الأراضي من يد حفني "أحمد صيام" إلى يد متعب "فتوح أحمد"، وذلك بعدما شعر بالغدر من حفني وتواطئه مع ابن عمه "بحر" محمد نجاتي ضده.
بعدما وصل حكيم باشا "مصطفى شعبان" مع زوجته غزل "دينا فؤاد" إلى القاهرة، خلال أحداث الحلقة الحادية عشرة من مسلسل حكيم باشا، تفاجآ بطرق باب الشقة عليهما بقوة، وعندما فتح الباب وجد ضباط شرطة من نيابة الأموال العامة، يقبضون عليه، وعندما وصل لمركز الشرطة تفاجأ بوجود غراب "أحمد فهيم" الذي أبلغ عنه بسبب مشروع أقامه بطرق مخالفة للقانون، وأكد له بشماتة أنه عندما يخرج من هذه المحنة سيكون قد أحضر له محنة أقوى منها، كما كشف له أن كل ذلك حدث بمساعدة ياسين "ميدو عادل".
أبطال مسلسل حكيم باشا
مسلسل حكيم باشا بطولة مصطفى شعبان، دينا فؤاد وسهر الصايغ، رياض الخولى، سلوى خطاب، منذر رياحنة، أحمد فؤاد سليم، سلوى عثمان، فتوح أحمد، أحمد بسيم ، محمد نجاتي، ميدو عادل، أحمد صيام، محمد العمروسي، فتوح أحمد، هاجر الشرنوبي، هايدي رفعت والعمل من تأليف محمد الشواف وإخراج أحمد خالد أمين وإنتاج شركة سينرجي، ويقدم مصطفى شعبان فى العمل الدراما الصعيدية لأول مرة فى مشواره الفنى كما يتطرق العمل لتجارة الآثار.
