دراما رمضان 2025 .. الفنان "نبيل عيسى" أستاذ جامعي في مسلسل "أثينا"

الثلاثاء، 25 فبراير 2025 10:50 ص
دراما رمضان 2025 .. الفنان "نبيل عيسى" أستاذ جامعي في مسلسل "أثينا"
ريهام عاطف

يشارك الفنان نبيل عيسي طاقم عمل مسلسل " أثينا " الذي تقوم ببطولته ريهام حجاج، والمقرر عرضه في رمضان 2025 عبر قنوات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية. 
يجسد نبيل عيسى دور دكتور جامعي يشارك في الأحداث بدور محوري، حيث يقع في قصة حب مع البطلة ويقدم لها الدعم والمساعدة في إطار تحقيقات استقصائية معقدة تتعلق بعالم "الدارك ويب".
ويعد مسلسل " أثينا " هو ثالث تعاون بين الفنانة ريهام حجاج والفنان نبيل عيسي ، بعد نجاح مسلسل " لما كنا صغيرين" وعرض في رمضان 2020، وشارك في بطولة المسلسل كلا من محمود حميدة وخالد النبوى وعدد كبير من الفنانين، تـأليف امين سلامة، وإخراج محمد على.
كما شارك مع ريهام حجاج في بطولة مسلسل  "جميلة  " والذى عرض رمضان قبل الماضى وشارك في بطولة المسلسل كل امن سوسن بدر، عبير صبرى، أحمد وفيق، وآخرون، تأليف ايمن سلامة، وإخراج سامح عبد العزيز.
مسلسل أثينا بطولة ريهام حجاج، سوسن بدر، أحمد مجدي، نبيل عيسى، محمود قابيل، سلوى محمد علي، ميران عبد الوارث، شريف حافظ، تامر هاشم، على السبع، جنا الأشقر، جايدا منصور، دونا إمام، وغيرهم من الفنانين، وهو من تأليف محمد ناير، وإخراج يحيى إسماعيل.
 
نبيل عيسي
نبيل عيسي
 قصة مسلسل "أثينا" لريهام حجاج
 
تدور أحداث المسلسل حول مراسلة صحفية أُصيبت أثناء تغطيتها أحداث حرب إقليمية، ونتيجة لإصابتها، منحتها وكالة الأنباء إجازة مدفوعة الأجر لمدة عام، وفي هذه الفترة تجد ريهام نفسها مضطرة للعمل بشكل غير رسمي تحت اسم وهمي، لتقصي القضايا التي كانت تلاحقها كمراسلة صحفية، ورغم محاولاتها الابتعاد عن مشاعر الحزن والانعزال، إلا أنها تجد نفسها في صراع مستمر مع غيابها عن أسرتها، خاصة شقيقتها "مي"، التي تقرر محاولة الانتحار، ليتم إنقاذها في اللحظات الأخيرة، لكن المفاجأة تكمن في اكتشاف أن "مي" ليست الوحيدة التي حاولت الانتحار، بل هناك ثلاث حالات مشابهة من نفس الجامعة.
 
بالتزامن مع محاولات البطلة ريهام حجاج، لاستكشاف السبب وراء هذه الحالات، تتعرض لأحداث مثيرة حينما تكتشف أن هناك شخصًا مجهولًا يقف وراء دفع الشباب للانتحار، باستخدام الإنترنت المظلم لتحقيق أهدافه، وبدورها تتحدى ريهام هذا المجهول، مدفوعة بشغفها لإعادة الحياة لأولئك الطلاب الذين تسلطت عليهم تلك القوى المدمرة.
 
ويتناول العمل قضايا معاصرة وشائكة مثل تأثير الحروب على الأفراد وتحديات الصحة النفسية في عصر التكنولوجيا والإنترنت، كما يعكس أهمية الدعم النفسي وضرورة التصدي للأفكار السلبية، خاصة في فئة الشباب، الذين يعانون من تأثيرات اجتماعية ونفسية عميقة.
 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق