"بـلاوي علي السوشيال ميديا".. ريهام حجاج تعلق على البرومو الرسمي لمسلسل "أثينا"
الثلاثاء، 18 فبراير 2025 12:14 م
ريهام عاطف
حالة من التشويق والغموض سيطرت على البرومو الأول لـ مسلسل أثينا بطولة النجمة ريهام الحجاج والمقرر عرضه على شاشات المتحدة للخدمات الإعلامية في شهر رمضان 2025، حيث لاقى البرومو تفاعلاً كبيراً من جمهور ريهام حجاج والتي كتبت عبر صفحتها الخاصة علي "فيس بوك" تعليق مصحوب بعرض البرومو "يجيب عنك حاجة شخصية، حاجة يهـ ددك بيها !!بـلاوي علي السوشيال ميديا".. البرومو الرسمي لمسلسل #اثينا #ريهام_حجاج ، رمضان ٢٠٢٥"
مسلسل أثينا بطولة ريهام حجاج، سوسن بدر، أحمد مجدي، نبيل عيسى، محمود قابيل، سلوى محمد علي، ميران عبد الوارث، شريف حافظ، تامر هاشم، على السبع، جنا الأشقر، جايدا منصور، دونا إمام، وغيرهم من الفنانين، وهو من تأليف محمد ناير، وإخراج يحيى إسماعيل.

اثينا
قصة مسلسل "أثينا" لريهام حجاج
تدور أحداث المسلسل حول مراسلة صحفية أُصيبت أثناء تغطيتها أحداث حرب إقليمية، ونتيجة لإصابتها، منحتها وكالة الأنباء إجازة مدفوعة الأجر لمدة عام، وفي هذه الفترة تجد ريهام نفسها مضطرة للعمل بشكل غير رسمي تحت اسم وهمي، لتقصي القضايا التي كانت تلاحقها كمراسلة صحفية، ورغم محاولاتها الابتعاد عن مشاعر الحزن والانعزال، إلا أنها تجد نفسها في صراع مستمر مع غيابها عن أسرتها، خاصة شقيقتها "مي"، التي تقرر محاولة الانتحار، ليتم إنقاذها في اللحظات الأخيرة، لكن المفاجأة تكمن في اكتشاف أن "مي" ليست الوحيدة التي حاولت الانتحار، بل هناك ثلاث حالات مشابهة من نفس الجامعة.
بالتزامن مع محاولات البطلة ريهام حجاج، لاستكشاف السبب وراء هذه الحالات، تتعرض لأحداث مثيرة حينما تكتشف أن هناك شخصًا مجهولًا يقف وراء دفع الشباب للانتحار، باستخدام الإنترنت المظلم لتحقيق أهدافه، وبدورها تتحدى ريهام هذا المجهول، مدفوعة بشغفها لإعادة الحياة لأولئك الطلاب الذين تسلطت عليهم تلك القوى المدمرة.
ويتناول العمل قضايا معاصرة وشائكة مثل تأثير الحروب على الأفراد وتحديات الصحة النفسية في عصر التكنولوجيا والإنترنت، كما يعكس أهمية الدعم النفسي وضرورة التصدي للأفكار السلبية، خاصة في فئة الشباب، الذين يعانون من تأثيرات اجتماعية ونفسية عميقة.