وقال الدكتور هشام عناني، إن أكاديمية الأوقاف عليها مسؤلية كبيرة في المرحلة المقبلة نحو صقل وتأهيل الدعاة من خلال برنامج تدريب متطور وتحت رعاية علماء متخصصين في العلوم والدراسات الإنسانية والدينية والاجتماعية والثقافية.
وأضاف عناني أنه آن الأوان أن يصبح شعار تجديد الخطاب الديني واقعا، لا سيما أنه أحد أهم تكليفات القيادة السياسية للوزارة.
ومن جانبه، أكد دكتور حمدي بلاط نائب رئيس الحزب، أن عودة الكتاتيب مبادرة وجب دعمها من الجميع شعبيا وتنفيذها وإعلاميا، حيث إنها خطوة هامة نحو غرس الفطرة الدينية الصحيحة في النشء .
وأكد الحزب ترحيبه بكل الجهود التي تدعم الفكر الوسطى المستنير وهو الأمر الذي يحتاج منظومة تنفيذية وتشريعية وإعلامية، حيث إنه حائط الصد الأكيد ضد الإرهاب والتطرف.