أوضح الدكتور كمال السيد استشاري المسالك والكلى قصر العيني أن هناك الكثير من الأسباب التي قد تؤدي إلى إصابة الطفل بالصديد البولي منها وأبرزها هي العدوى والتي يحدد على نتائجها ونوعيتها نوع العلاج الذي يقدم للطفل، ويتم تشخيصها والتأكد من إصابة الطفل من خلال مقارنه الأعراض بالتشخيص من قبل الطبيب بالإضافة إلى إجراء التحاليل والمزارع المطلوبة البولية لبيان نوع المشكلة والعدوى.
ـ تقليل ومنع العصائر الجاهزة للأطفال والحلوى المصنعة.
ـ البعد التام عن تناول كل ما يزيد من نسب الصديد في البول مثل الاطعمة المصنعة والأطعمة الغنية بالملح والأطعمة والوجبات السريعة.
ـ الاهتمام والالتزام بعدم اجهاد الطفل اجهادا حادا حتى لا تصيبه الآلام البطنية مرة أخرى.
ـ على الرغم من آلام البول فلا بد من التزام الطفل وملاحظة الأم له عند التبول ونقل الأعراض للطبيب المتابع لحالته.
ـ تناول الطعام الصحي المفيد والخضراوات الورقية يساعد على إدرار البول لذلك طبق السلطة هام لطفلك دون الإسراف في الطماطم.
ـ التركيز على الأطعمة المسلوقة والسوائل الصحية والإلتزام بمواعيد الدواء الموصوف للقضاء على البكتيريا المسببة للعدوى يساعد على التخلص من حالة الصديد البولي عند الاطفال بشكل أسرع.