وزير الأوقاف ووزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يبحثان التعاون المشترك وإنهاء التحول الرقمي بهيئة الأوقاف المصرية

الأحد، 31 مارس 2024 01:54 م
وزير الأوقاف ووزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات يبحثان التعاون المشترك وإنهاء التحول الرقمي بهيئة الأوقاف المصرية
منال القاضي

استقبل الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف معالي الدكتور المهندس عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اليوم الأحد 31/ 3/ 2024م بديوان عام وزارة الأوقاف بالعاصمة الإدارية الجديدة، بحضور كل من: المهندس خالد العطار نائب وزير الاتصالات للتنمية الإدارية والتحول الرقمي، والمهندسة شيرين الجندي مساعد وزير الاتصالات، و الدكتور محمود فخر رئيس الإدارة المركزية لمشروعات الميكنة، واللواء إيهاب صادق مستشار الوزير للعلاقات العامة، والمستشار محمد حنفي مستشار الوزير للإعلام، والأستاذة رنا حته معاون وزير الاتصالات، والمهندسة رحاب فج النور مدير مشروع إدارة اصول وأملاك الدولة، والأستاذ محمد سالم مساعد وزير الأوقاف لشئون هيئة الأوقاف، والسيد اللواء عمرو شكري الوكيل الدائم بوزارة الأوقاف، والدكتور عبد الله حسن مساعد وزير الأوقاف لشئون المتابعة، و أحمد عبدالرؤوف وكيل البر والأوقاف، والأستاذة راندا صلاح رئيس الإدارة المركزية لنظم المعلومات والتحول الرقمي، والأستاذة سمر إبراهيم رئيس الإدارة المركزية للإدارة الاستراتيجية، وعدد من المختصين من كلا الوزارتين.
 
وخلال اللقاء رحب الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف بالدكتور المهندس عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والوفد المرافق له، مقدمًا شكره وتقديره لمعالي وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على التعاون المشترك بين وزارتي الأوقاف والاتصالات، وجهوده في دعم ملف التحول الرقمي بوزارة الأوقاف وهيئة الأوقاف المصرية، مؤكدًا حرصه على سرعة إنهاء عملية التحول الرقمي فيما يتصل بشئون الوقف.
 
من جانبه قدم الدكتور المهندس عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الشكر الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف على اهتمامه الكبير بملف التحول الرقمي، مؤكدًا أن هذا الاجتماعي تنسيقي لمتابعة ملف الحصر، ووضع خطة لإنهاء الملف كاملا قبل نهاية العام المالي 2024م، مؤكدًا على ضرورة التسريع من وتيرة هذا الملف.
 
ca7a02aa-ad0b-46da-ba9c-955a892d65c8
 
 
cf8dd9a2-0f4d-46ba-adef-9efb43c8914e

 

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق