وأخبرت "عايدة" والدها "حسن ضرغام"" أحمد ماهر " بأنها ستثأر لحقه ولحق شقيقها "على" وستثبت له نظرية أن اللى خلف مماتش، وستثبت لهم أن "حسن ضرغام" ما زال باقيا وموجوداً.
تحدثت "عايدة" مع "سيد" عزوز عادل، وطلبت منه معرفة المشوار الذى ذهب فيه بصحبة والدها قبل الحادث، وأخبرها بأنه كان يقابل "شريف" محمد نجاتي، واتصلت "عايدة" بـ "شريف" وقابلته، وأخبرته بأن عملها مع العقارب علمها أن الثانية تفرق لأن لو العين غفلت لحظة تتلدغ ويروح فيها العمر كله.
واستكلمت "عايدة" حديثها بأن العرض الذى أخبره به والدها "حسن ضرغام" ما زال قائماً، مؤكدة بأنها فى حرب ومن يكون معها فهو منها "وأن اللى مش معاها يبقى عدوها وأنه يجب عليه أن يختار ونصحته بعدم التسرع بالرد والتفكير أولاً"، لأنها لن ترحم أحدا.