يمثل هذا التطور علامة فارقة ومهمة للشركة التى أسسها ماسك فى عام 2016 بهدف إنشاء مسارات اتصال مباشرة بين الدماغ البشرى وأجهزة الكمبيوتر، وتستهدف شركة نيورالينك تحسين القدرات البشرية بشكل كبير ومعالجة الاضطرابات العصبية مثل مرض التصلب الجانبى الضمورى (ALS) ومرض باركنسون.
وأكد ماسك أن المستخدمين الأوائل للتقنية من المحتمل أن يكونوا أفرادًا فقدوا القدرة على استخدام أطرافهم وأوضح التأثير المحتمل من خلال تخيل سيناريو يستطيع فيه شخص مثل البروفيسور الراحل ستيفن هوكينج التواصل بسرعة تفوق سرعة الكاتب المحترف أو البائع بالمزاد.