وتم نشر الحرس الوطني، وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن حرائق هاواي كارثة طبيعية، مفرجاً عن مساعدات فدرالية لجزيرة ماوي بهدف تمويل أعمال الإغاثة والإيواء الفوري وجهود إعادة الإعمار.
وعُثر على 36 جثة تحت الأنقاض، وفقاً لحصيلة رسمية، وتضرر أو دمر أكثر من 270 مبنى في المدينة، وفقا لآخر إحصاء أصدرته السلطات.
ويقول العلماء إن تغير المناخ الذي يسببه الإنسان باستخدامه للوقود الأحفوري يزيد من تكرار وحدّة مثل هذه الظواهر المناخية المتطرفة.