أنفوجراف مركز المعلومات الصوتية والمرئية بوزارة الزراعة يبرز 30 تصريحا للوزير خلال قمة المناخ بواشنطن

الأحد، 14 مايو 2023 01:09 م

الزراعة

ريهام عاطف

لابراز أهم الجوانب الايجابية التي أثمرتها مشاركة السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، بمؤتمر قمة المناخ حول الابتكار الزراعي، الذي عقد في واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية، خلال الفترة من 8 إلى 10 مايو الجاري ، أصدر مركز المعلومات الصوتية والمرئية بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، إنفوجراف عكس مشاركة وزير الزراعة بالمؤتمر والتي جاءت بناء على الدعوة التي تلقاها من نظيره الأمريكي "توماس فيلساك" وأبرزمحاوره .

الزراعة 2

أبرز محاور المؤتمر:

المبادرة الإماراتية الأمريكية حول الابتكار الزراعي.
عددًا من الموضوعات التي تتعلق بالمناخ والتأثيرات المناخية العالمية التي يواجهها العالم.

وشملت مشاركات وزيرالزراعة في الجلسة الافتتاحية لمؤتمر قمة المناخ بواشنطن، كما ألقى كلمة في الجلسة الوزارية رفيعة المستوى، كما كان متحدثًا رئيسيًا في الاجتماع الوزاري الخاص بأجندة اختراق الزراعة، فضلًا عن مشاركته في جلسة "الفاو" حول الاستثمار في نظم التحول المستدام لنظم الأغذية الزراعية، فضلًا عن تفقده والوفد المرافق معرض الابتكارات الزراعية في مجال التغيرات المناخية وتقليل الانبعاثات والمقام على هامش المؤتمر.

الزراعة 3

كما عقد وزير الزراعة على هامش المؤتمر، عددًا من اللقاءات المهمة على رأسها، أنه بحث مع "توم فيلساك" نظيره الأمريكي، سبل تعزيز آفاق التعاون الزراعي المشترك بين البلدين، كذلك بحث مع نظيره المجرى "اشتيفان ناجي" آفاق التعاون المشترك، فضلًا عن لقائه و"جوزيفا ساكو" المفوض الزراعي بالاتحاد الإفريقي، كما بحث مع "إيملي ريس" المدير التنفيذي للشركة الدولية لسلامة المحاصيل التعاون في مجال سلامة الأغذية، كذلك التقى مع عدد من ممثلي الشركات العاملة في استخدام التطبيقات التكنولوجية لقياس الانبعاثات الكربونية.

الزراعة

أبرز 30 تصريحًا لوزير الزراعة خلال مؤتمرالمناخ جاءت كالتالي:

لا بد من توافر الإرادة السياسية للدول الكبرى لمواجهة آثار التغيرات المناخية.
مبادرة"FAST" تتكامل مع مبادرة الابتكار الزراعي لتوحيد الجهود الدولية للتحول المستدام للأنظمة الزراعية والغذائية.
القصير يطالب بالانضمام لمبادرة (FAST) لتدعيم برامج تمويل التحول المستدام.
مبادرة "FAST" استهدفت ‏تنفيذ إجراءات ملموسة من شأنها تحسين العمل المناخي وكمية ونوعية مساهمات تمويل ‏المناخ لتمويل النظم الزراعية والغذائية.
تم إطلاق مبادرة الغذاء والزراعة من أجل التحول المستدام FAST خلال مؤتمر المناخ COP27.
هناك حاجة ملحة لدعم قطاع الزراعة والتنمية الريفية لتحقيق الأمن الغذائى في ظل الأزمات والتحديات المتلاحقة عالميًا.
آثار تغير المناخ على نظم الأغذية الزراعية أصبح أكثر وضوحًا خصوصًا في البلدان النامية والاقتصاديات الناشئة.
الآثار العالمية لتغير المناخ واسعة النطاق ولم يسبق لها مثيل من حيث ‏الحجم والخسائر.
زيادة معدلات ‏الحرائق والفيضانات والسيول والجفاف أدت إلى فقد ملايين الهكتارات من الأراضي ونقص في الإنتاجية الزراعية.
يجب توسيع دائرة الإرشاد الزراعي والتحول الرقمي ‏لضمان وصول الابتكارات إلى المزارعين خاصة أصحاب الحيازات الصغيرة ل‏مواجهة تغيُّرات المناخ.
يجب الاهتمام باستنباط أصناف نباتية ذكية.
لم يعد مقبولًا أن تظل إنتاجية الوحدة المزروعة من المحاصيل في بعض المناطق من العالم أقل بحوالي 50% من مثيلاتها في الدول التي تتبع أساليب الابتكار الزراعي.
يجب على الدول الكبرى وشركاء التنمية أن تكون التزاماتها طموحة لدعم الدول النامية والاقتصاديات الناشئة.
استقرار مستوى تغير المناخ يتطلب خفض صافى انبعاثات ثاني أكسيد الكربون إلى مستوى الصفر.
يجب الانطلاق نحو تسعير الكربون لتحفيز التحول إلى استخدامات خضراء.
تم الإقرار للمرة الأولى في تاريخ مؤتمرات المناخ بقضية الخسائر والأضرار، وإنشاء صندوق للخسائر والأضرار لمواجهة تحديات المناخ.
إذا لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات فاعلة للتعامل مع التغيرات المناخية سيكون الأمر أكثر صعوبة في المستقبل وسيكون تأثيره أكبر على الأجيال القادمة.
قطاع الزراعة الأقل تأثيرًا في التغيرات المناخية ولكنه الأكثر تأثرًا بها.
وزير الزراعة يشيد بجهود الفاو فى دعم برامج مجابهة التغيرات المناخية.
التمويل والمعرفة والسياسات ثلاث ركائز لتحقيق التنمية المستدامة.
القطاع الزراعى هو المعنى بالأمن الغذائي نظرًا لدوره في توفير الاحتياجات الأساسية للشعوب.
القطاع الزراعي قطاع تشابكي وآلية لتوطين التنمية المتوازنة والاحتوائية خاصة فى المناطق الريفية والمناطق الهامشية والهشة مناخيًا.
القطاع الزراعي يعد من أكثر القطاعات استيعابًا للعمالة.
يجب على الدول التي تسببت فى الانبعاثات بصورة أكبر أن تكون مسئولة عن تنفيذ التزامات طموحة بشأن حيادية الكربون ودعم الدول النامية بالتمويل.
الدولة المصرية تبنت برامج الابتكار والتكنولوجيا في مجال الزراعة من خلال تعميق دور البحوث التطبيقية.
الدولة المصرية اتخذت إجراءات هامة للتعامل مع ملف التغيرات المناخية.
الحكومة المصرية أطلقت أول سوق إفريقية طوعية لإصدار وتداول شهادات الكربون.
تم إنشاء "المجلس الوطنى للتغيرات المناخية " برئاسة رئيس مجلس الوزراء لإدارة وتخطيط ملف التعامل مع التغيرات المناخية.
تم إطلاق الاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية 2050 لتحقيق نمو اقتصادي مستدام وبناء المرونة والقدرة على التكيف مع التغيرات المناخية.
تحركت مصر مؤخرًا نحو تصنيع الهيدروجين الأخضر عبر الاتفاقيات والشراكات الدولية.