دعاء المطر والرعد والبرق مستجاب
الأربعاء، 04 يناير 2023 01:42 ممنال القاضي
أكد العلماء والفقهاء، أن دعاء نزول المطر، يستجيب له الله عز وجل، لأن أبواب السماء في هذا الوقت تكون مفتوحة، لدعاء نزول المطر، عدة صيغ، منها ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومنها ما لم يرد.
اللهم أصيبنا نفعا، اللهم اغفر لنا وارحمنا وارضى عنا وسامحنا وتقبل منا واعفو عنا، وأكتب لكل البشر أن يكونوا من أهل الجنة ،واغفر لنا وارضي عن كل خلقك، وارحمهم يارب وأنزل علينا رحمتك، واجعلنا من أهل الجنة يارب، وانصرنا يارب العالمين، وافتح علينا فتحا عظيما، وارزقنا الإخلاص، وانصر الإسلام وأعز المسلمين، واسترنا واحفظنا، واكتب هذا العام عام فتح وخير وبركة علينا جميعا.
(اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا، وَخَيْرَ ما فِيهَا، وَخَيْرَ ما أُرْسِلَتْ به، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّهَا، وَشَرِّ ما فِيهَا، وَشَرِّ ما أُرْسِلَتْ به). (اللَّهُمَّ أغِثْنَا، اللَّهُمَّ أغِثْنَا، اللَّهُمَّ أغِثْنَا).
اللهم طهِّرني فيه من الدنس والأقذار، اللهم إني أستودعك قلبي فلا تجعل فيه أحدًا غيرك، وأستودعك لا إله إلا الله فلقني إياها عند الموت، وأستودعك نفسي فلا تجعلني أخطو خطوة إلا في مرضاتك، وأستودعك كل شيء رزقتني وأعطيتني إياه، فاحفظه لي من شر خلقك أجمعين، واغفر لي، ولوالدي، ولمن أحببت ولمن سكن قلبي، ولأخوتي يا من لا تضيع عنده الودائع. اللهم حاسبني حسابًا يسيرًا، اللهم إني أسألك فعل الخيرات وترك المنكرات وأن تغفر لي وترحمني، وإذا أردت فتنة قوم فتوفني غير مفتون، وأسألك حبّك، وحب من يحبك، وحب كلّ عمل يقربني إلى حبك.
اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء، وتنزع المُلك ممن تشاء، وتعزّ من تشاء، وتذلّ من تشاء، بيدك الخير إنّك على كل شيء قدير، تولج اللّيل في النّهار وتولج النّهار في اللّيل، وتخرج الحيّ من الميّت، وتخرج الميّت من الحيّ، وترزق من تشاء بغير حساب، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما، تعطي من تشاء منهما، وتمنع من تشاء، ارحمني رحمة بالغة.
اللهم افتح لي أبواب فضلك، وأنزِلْ عليَّ بركاتك، ووفِّقني لموجبات مرضاتك، وأسكنِّي بحبوحات جناتك، يا مجيب دعوة المضطرين. اللهم غَشِّني بالرحمة، وارزقني التوفيق والعصمة، وطهِّر قلبي من غياهب التهمة، يا رحيمًا بعباده المؤمنين.
ربّ أعني ولا تعن عليّ، وانصرني ولا تنصر عليّ، وامكر لي ولا تمكر عليّ، واهدني ويسر الهدى اليّ، وانصرني على من بغى عليّ، رب اجعلني لك شاكرًا، ولك ذكارًا، ولك رهابًا، ولك مطواعًا، ولك مخبتًا، أوّاهًا، منيبًا، ربّ تقبل توبتي، واغسل حوبتي، وأجب دعوتي، وثبت حُجتي، واهدِ قلبي، وسدد لساني.
اللهم طهِّرني فيه من الدنس والأقذار، اللهم إني أستودعك قلبي فلا تجعل فيه أحدًا غيرك، وأستودعك لا إله إلا الله فلقني إياها عند الموت، وأستودعك نفسي فلا تجعلني أخطو خطوة إلا في مرضاتك، وأستودعك كل شيء رزقتني وأعطيتني إياه، فاحفظه لي من شر خلقك أجمعين، واغفر لي، ولوالدي، ولمن أحببت ولمن سكن قلبي، ولأخوتي يا من لا تضيع عنده الودائع.
اللهم حاسبني حسابًا يسيرًا، اللهم إني أسألك فعل الخيرات وترك المنكرات وأن تغفر لي وترحمني، وإذا أردت فتنة قوم فتوفني غير مفتون، وأسألك حبّك، وحب من يحبك، وحب كلّ عمل يقربني إلى حبك.
اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء، وتنزع المُلك ممن تشاء، وتعزّ من تشاء، وتذلّ من تشاء، بيدك الخير إنّك على كل شيء قدير، تولج اللّيل في النّهار وتولج النّهار في اللّيل، وتخرج الحيّ من الميّت، وتخرج الميّت من الحيّ، وترزق من تشاء بغير حساب، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما، تعطي من تشاء منهما، وتمنع من تشاء، ارحمني رحمة بالغة.
اللهم اهدني فيه لصالح الأعمال، واقضِ لي فيه الحوائج والآمال، يا من لا يحتاج إلى التفسير والسؤال، يا عالمًا بما في صدور العالمين، صلِّ على محمد وآله الطاهرين.
«اللهم حَوَالَيْنَا، ولا علينا، اللهم على الآكام والظِّرَاب وبطون الأودية، ومنابت الشجر«؛ متفق عليه، وحَوَالَيْنَا؛ أي: قريبًا منا لا على نفس المدينة، و«لا علينا»: لا على المدينة نفسها التي خاف أهلها من كثرة الأمطار، و«الآكام»: الجبال الصغار، و«الظِّراب»: الروابي الصِّغار، وهي الأماكن المرتفعة من الأرض، وقيل: الجبال المنبسطة، والمعنى: بين الظِّراب والآكام مُتقارب، و«بطون الأودية»؛ أي: داخل الأودية، والمقصود بها مجاري الشعاب، و«منابت الشجر»: الأمكنة التي تكون منبتًا للشجر.
دعاء المطر والرعد والبرق
كما أن من دعاء المطر والرعد والبرق مكتوب ما ورد وعن عَائِشَةَ رضي الله عنها أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا رَأَى المَطَرَ قَالَ : " اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا ".- رواه البخاري والمقصود بالصيب هو ما سال من المطر. قال الله تعالى: { أو كصيبٍ من السماء }. البقرة /19.
دعاء الرعد
روي عبدالله بن الزبير أنَّه كان إذا سمع الرعد، ترك الحديث، وقال: «سبحان الذي يسبح الرعد بحمده، والملائكة من خيفته»؛ رواه مالك والبيهقي، وصححه الألباني "في تخريج الكلم الطيب، وهذا اللفظ هو الموافق للقرآن في قوله - تعالى -: «وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلاَئِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ» .
دعاء المطر مكتوب
اللهم صيبًا نافعًا، اللهم صيبًا هنيئًا، اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك.
اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا ولَا عَلَيْنَا، اللَّهُمَّ علَى الآكَامِ والظِّرَابِ، وبُطُونِ الأوْدِيَةِ، ومَنَابِتِ الشَّجَ اللهم حَوَالَيْنَا، ولا علينا، اللهم على الآكام والظِّرَاب وبطون الأودية، ومنابت الشجر«؛ متفق عليه، وحَوَالَيْنَا؛ أي: قريبًا منا لا على نفس المدينة، و«لا علينا»: لا على المدينة نفسها التي خاف أهلها من كثرة الأمطار، و«الآكام»: الجبال الصغار، و«الظِّراب»: الروابي الصِّغار، وهي الأماكن المرتفعة من الأرض، وقيل: الجبال المنبسطة، والمعنى: بين الظِّراب والآكام مُتقارب، و«بطون الأودية»؛ أي: داخل الأودية، والمقصود بها مجاري الشعاب، و«منابت الشجر»: الأمكنة التي تكون منبتًا للشجر.
دعاء المطر والرعد والبرق
كما أن من دعاء المطر والرعد والبرق مكتوب ما ورد وعن عَائِشَةَ رضي الله عنها أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا رَأَى المَطَرَ قَالَ : " اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا ".- رواه البخاري والمقصود بالصيب هو ما سال من المطر. قال الله تعالى: { أو كصيبٍ من السماء }. البقرة /19.