وعرضت صورا لأول مرة منها وثيقة الإعدام بها بيانات سكينة أثناء المحاكمة ووزنها وملابسها، كما توجد صور للضحايا تعرض لأول مرة أثناء استخراج جثامينهم من أسفل المنزل.
ويقول متولى محمد، أحد أهالى اللبان، إن الجميع يأتى من كافة المحافظات لالتقاط الصور التذكارية، بالإضافة إلى بعض مواطنى الدول العربية منها ليبيا والسودان ودول المغرب العربى.
وأضاف أن أكثر سؤال يسأله الزائرين "كيف استطاع المتهمون ارتكاب الجريمة وهم خلف قسم الشرط