بالأسماء..7 فنانيين أعداء لثورة 25 يناير..«محمد فؤاد» بكى على مبارك وهاجم الثورة..«علا غانم» الثوار مأجورين وبلطجية..«هالة صدقى» وصفتها بـ«وكسة 25 يناير»..و«حسن يوسف» لمبارك «إحنا أسفين ياريس»

الإثنين، 25 يناير 2016 11:05 ص
بالأسماء..7 فنانيين أعداء لثورة 25 يناير..«محمد فؤاد» بكى على مبارك وهاجم الثورة..«علا غانم» الثوار مأجورين وبلطجية..«هالة صدقى» وصفتها بـ«وكسة 25 يناير»..و«حسن يوسف» لمبارك «إحنا أسفين ياريس»
الهام شاهين
هالة طرمان

اندلعت ثورة الخامس والعشرون من يناير وسط مجموعة من الآراء ووجهات النظر وأنقسام الفنانيين ما بين مؤيديين لها بحثا عن حرية وعدالة اجتماعية وما بين معارضين لها وهم يرون بأنها ليست الا تجمهر دون أى هدف أو معنى مؤيديين حكم الرئيس السابق محمد حسنى مبارك،ولعل من اشهر هؤلاء النجوم:


إلهام شاهين

كانت من معارضى ثورة يناير وقد وضحت هذا ببرنامج " 100 سؤال " المذاع على قناة الحياة مع الاعلامية رغدة شلهوب وهى تبدى تأييدها لنظام مبارك قائلة: «الرئيس مبارك اتظلم وأتمنى العفو عنه وذلك لتقدم سنه فحتى وان كان قد أخطأ فهو يستحق أن نعفو عنه».


هالة صدقى

لم تكن من مؤيدى ثورة يناير حيث وصفتها بـ«الوكسة» وهو ما جاء على لسانها أثناء استضافتها ببرنامج «السم في العسل» والذى يذاع على قناة ام بى سى مصر 2، حيث قالت عن أحد المسلسلات التي شاركها البطولة فيها الفنان طلعت زكريا، إنها لم تكن تنوي عمل جزء ثان من المسلسل قبل «وكسة 25 يناير».

علا غانم

كانت من المعارضين للثورة حيث كانت من المنحازين لنظام مبارك السابق وقد أعربت عن اعتراضها من خلال حوارها ببرنامج “بدون مكياج” على فضائية “القاهرة والناس " فقالت شحاتين مصر كلها كانت مأجورة وبلطجية مصر كلها كانت مأجورة في يناير.



حسن يوسف

وقد أظهر معارضته حينما تدخل في عدد من التلفزات الخاصة والعامة الموالية للنظام وبكى معتذرًا لمبارك قائلا: «حقك علينا يا خويا، أحنا آسفين يا ريس» حيث كان يرى انه حقق العديد من الإنجازات على مدى ثلاثين سنة سلما وحربا.



أشرف زكى

كان من المعارضين فقد نظم مظاهرة قادها مع شقيقته الفنانة «ماجدة زكي» رفعا فيها العلم المصري مع صورة «حسني مبارك» ودعوا جميعا إلى بقاء مبارك.


محمد فؤاد

وقد أوضح معارضته لثورة يناير فى مكالمة تليفونية له للتليفزيون المصرى على الهواء بكى فيها على رحيل مبارك وهاجم أيضا الثوار وخاصة حينما وصفهم بالخونة وهو ما جعله مهاجم من قبلهم بعض الوقت حتى أغانيه قد منعت من أن تشتغل بالميدان



تامر حسنى

الذى طالب الثوار بالعودة إلى منازلهم مما استفز البعض وانهالوا عليه بالضرب، حين حاول الدخول إلى الميدان. لم يكن لدى حسني شجاعة رجال البلد وأصر على موقفه، رغم أنه تراجع وبكى.

 

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق


الأكثر قراءة