بالفيديو.. 7 أغانى لعمالقة الفن في «ثورة يناير»..«إزاى» أغنية الـ«كينج» للثورة خلال الـ18 يوم..«الهضبة» يحقق نجاح ساحق بـ«مصر قالت»..«يا بلادى» الأكثر تأثيرًا في نفوس المصريين لـ«رامى جمال»
الأحد، 24 يناير 2016 01:02 م
صاحبت ثورة الخامس والعشرون من يناير، سلسلة كبيرة من الأغاني التي أُطلقت في عام 2011، والتي كان هدفها إحياء روح المقاومة والنضال في نفوس المتظاهرين، وأصبحت هذه الأغاني فيما بعد، علامة بارزة في تاريخ الفن المصري، وكان من أشهر تلك الأغاني:
-«إزاي»
فاجئ الكينج محمد منير الجميع حينها بأغنيته «إزاي»، والتي لم يكن يعلم الإعلام عنها شيئًا، ليتفاجئ الجمهور بعدها على القنوات الفضائية خلال الثمانية عشر يومًا، الذي سبقت سقوط الرئيس المعزول حسني مبارك.
-«مصر قالت»
لم يكن الكينج فقط هو من بادر بالغناء للثورة، أيضًا الهضبة عمرو دياب الذي فاجئ جمهوره بأغنيته «مصر قالت»، والتي حققت نجاحًا ساحقًا في ذلك الوقت، لتصل نسبة مشاهدتها إلى ربع مليون مشاهدة في الأسبوع الأول فقط.
-«دايما عايشين»
أيضًا انضم الفنان محمد حماقي لقائمة النجوم الذين تغنوا للثورة، ليطلق هو الآخر أغنية بعنوان «دايما عايشين»، التي أرفقها بمجموعة من صور شهداء خمسة وعشرين يناير.
-«يا بلادي»
كانت الأغنية الأكثر تأثيرًا في النفوس، خاصة وأن كلماتها جاءت على لسان شهداء الثورة الذين راحوا ضحية الثمانية عشر يومًا، وتسببت حينها في إحداث ضجة كبيرة لما تحمله من جميع معاني الألم، وجاءت الأغنية من تلحين عزيز الشافعي، الذي تشارك في غنائها مع المطرب رامي جمال.
-«شهداء 25 يناير»
بعد التأثير الذي أحدثته أغنية «يا بلادي»، في نفوس أمهات الشهداء وزويهم، جاء النجم حمادة هلال ليطلق أغنية بعنوان «شهداء 25 يناير»، وبالرغم من نجاح الأغنية، إلا أنها تسببت في سخرية الكثير، نظرًا لضعف كلماتها التي لا تتناسب مع حجم الوجع والألم الذي يعيشه أهالي الشهداء.
-«صوت الحرية»
ربما اعتادت الفرق الغنائية الشبابية أن تكون لها الأسبقية دائمًا، ونظرًا لكون الثورة انطلقت بفعل الشباب، فكان لابد أن تكون لهم الأسبقية أيضًا في أولى أغاني الثورة، وهى التي أطلقها الفريق الغنائي «وسط البلد».
-«يا يالميدان»
أطلقت الفنانة عايدة الأيوبي، بالتعاون مع فريق كايروكي الغنائي، أغنية بعنوان «يا يالميدان»، والتي حققت نجاحًا قويًا في ذلك الوقت، خاصة وأن الجمهور اعتبرها بمثابة عودة قوية للأيوبي لعالم الفن من جديد.
