الإمام الطيب والكتاتيب
«لا تزال أقصى أمانيَّ حتى اليوم أن أتركَ مكاني في كُرسِيِّ المشيخة، وأجلسَ على الحَصِير لأُحفِّظَ الأولادَ والنَّشءَ كتابَ الله». هذا رأي العالم والإمام الذي يمتنى أن يجلس على حصير ليعلم الطلاب القرآن.
«لا تزال أقصى أمانيَّ حتى اليوم أن أتركَ مكاني في كُرسِيِّ المشيخة، وأجلسَ على الحَصِير لأُحفِّظَ الأولادَ والنَّشءَ كتابَ الله». هذا رأي العالم والإمام الذي يمتنى أن يجلس على حصير ليعلم الطلاب القرآن.