المتحف المصري الكبير.. من هنا تبدأ الحكاية

المتحف المصري الكبير.. من هنا تبدأ الحكاية

وهنا تحديدًا، وُلد المتحف المصري الكبير، لا كمكان لعرض ما نملكه، بل كمساحة نستعيد فيها سرديتنا، ونرى أنفسنا كما كنّا — لا كما فُسّرنا.