امنعوا الدعم فورا وعاقبوا «الأرانب»
بشكل واضح وصريح، كل محاولات إيقاف الانفجار في عدد السكان بمصر، باءت بالفشل، الحملات الرسمية المباشرة وغير المباشرة التي تدعو إلى تحديد النسل على مدار عقود ماضية، لم تحقق نتائج ولا حتى اقتربت من الحل، غير تلامس عابر مع القشرة الخارجية للكارثة السكانية في مصر.